زوجة اخى ... قصص سكس المحارم

  ? مساء الخير لكم جميعا . احبتي انا شاب ابلغ من العمر 24 سنة اسمي سعود من الرياض اسكن في حي الروضة( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)   اسكن مع عائلة مكونة من والدتي واختي المطلقة عمرها 29 سنة واخي الاكبر يبلغ من العمر 28 سنة وزوجته التي تبلغ من العمر 27 وقصتي هي مع اختي وزوجة اخي سواء حيث ان اخي يعمل في السلك العسكري ويأتيه عمل مسائي احيانا او مايسمى ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) مناوبات ليلية المهم في يوم من الايام دخلت ووجدت غرفة اختي مقفلة وكنت اسمع صوت خفيف وكأنها تتحدث بالتلفون وسمعت زوجة اخي معها في الغرفة فقلت ربما انهما تتحدثان مع احدى زميلاتهن ولكن المشهد تكرر كثيرا خاصة حينما يكون اخي في عمل ليلي ولايحدث ذلك من اختي وزوجة اخي الا بعد الساعة الواحدة ليلا فقررت ان اضع مسجل للتلفون وبالفعل وضعت مسجل للصوت في غرفتي وفي الليلة الموعودة سمعتهن يتحدثن مع شاب ويتبادلن السماعة فيما بينهن معه وكل واحدة منهن تحاول ان تبين له انها اجمل من الاخرى جسما وما الى ذلك فكلكم تعرفون الغزل بالهاتف بين فتاة وشاب المهم اخذت انتظر ماذا ستسفر( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)   عنه هذه المحاد...

نيكة سريعة وجميلة مع زميل الدراسة .... قصص المثليه الجنسيه و الشيميل

 قصتي حقيقيه كنت في الخامسة عشر من عمري عندما جلب صديقي وزميل دراستي لي صوره لنساء عاريات كنت اول مره اشاهد مثلها واحسست ان زبري انتصب رعم صغره نظر صديقي وقال لي وهو يضحك علي زبرك صغير زبري اكبر منه ورايته وهو يخرجه من الشورت فعلا كان اضخم واطول وطلب ان يرى زبري خجلت ولكنه قال لي نحن شباب مثل بعضنا البعض لما الخجل فاخرجته من الشورت وكان صغير بالنسبة لزبه هو .فمد يده وامسك به وبدأ يتحسسه ويدعك فيه

وطلب مني ان امسك زبره فامسكته كان الفرق واضح لي وكأني أمسك في عمود وقال دعني احضنك من الخلف قلت له لا عيب قال لاتخف لن افعل شئ وقفت وأنا أرتجف بعد أن أغلق باب الغرفة بالمفتاح خوفاً من قدوم أحد من أهله ومازلت ارتجف خوفا اقترب مني ووضع زبره على طيزي فشعرت به حار وكان شعور لايوصف وفي المره الثانيه فعلنا نفس الشئ
لكن هذه المره كنت نائم على بطني وهو فوقي يفرك زبه بطيزي واخز قليلا من ريقه ودهن زبه
فاصبح لزج وينزلق بين فلقتي طيزي واصبح احساسي اروع به وبدون انذار قام مره واحده وغرز زبره بطيزي الى اخره فقفزت من تحته اشتمه والالم يعتصرني فقال خلاص لن اكررها نمت مره ثانيه وراح يفرك زبه وتمنيت من كل قلبي
ان يفعلها ثانيه وبالفعل راح ووضع راس زبره على خرم طيزي وقال لاتخف سوف ادخله قليلا لم اتكلم وشعرت به ينغرز داخل طيزي يهدؤ حتى استقر كله بداخلي وقال لي انت مبسوط لم استطع الكلام وكنت أشعر برأس زبي تنغرز في المرتبة هززت له براسي وراح يخرجه وقبل ان يخرج كله يغرزه مره ثانيه وانا تحته تخرج مني التاوهات دون ارادتي من شدت النشوه و وطلب من أن أرفع مؤخرتي قليلا بعد أن كنت نائماً علي بطني وقمت بوضعية التي جعلته يعتليني ويستمر في إدخال زبه في طيزي بكل قوة وسهولة له ولي لدرجة أن طيزي كنت تصدر أصواتا كبيرة وعالية ..

إستمر علي هذه الحالة حتي أحسست بشئ دافئ وكثير يملأ طيزي ...
عرفت بعدها أنه حليبه لبنه الدافئ الممتع الذي أدمنته طيزي .....

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عمتى اللذيذة قصص سكس المحارم

إبن صديقتى المراهق قصص سكس عربي

ابن خالتي والنيكه اللي مش هتحصلي تاني قصص سكس