عاشق طياز الكبيرة قصص سكس المحارم
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
أنا محمود من صعيد مصر في قرية صغيرة يعيش سكانها على فلاحة مجتمع بسيط يعيش فيه الجميع كعائلة واحدة كنت أعيش في عائلة متكونة من ثلاثة بنات وكنت أنا أصغرهم كان أبي فلاح وأمي ربة منزل كانت لنا جارة أسمها صباح كانت تمضي كل وقتها في بيتنا نظرا لكونها تعيش معظم الوقت وحدها فهي لا تنجب لذلك تزوج عليها زوجها كان لا يزورها إلا يوم في الأسبوع ويبيت عندها كانت صباح بيضاء مربربة صاحبة طياز كبيرة تظهر رغم لباسها الفضفاض ولها صدر عظيم جسمها جذاب أيضا هي جريئة فهي تتكلم في جنس بدون عقد ولا ترى حرج في تفوه بألفاظ بذيئة أمامي كنت استرق سمع وهي تحكي على النيك مع أمي تحكي على مغامرات الجنسية لشراميط القرية أسرار بيوت وكيف تعاني بسبب أن زوجها مهملها لأنها تريح كسها بالخيار كانت تعتبرني أبنها كنت وانا صغير أبات عندها كانت تغيير ملابسها أمامي لكن نظرتي تغيرت عند بلوغي سن 13عام في يوم صيفي حار كنت عند جارتنا كالعادة أسليها كانت ترتدي ملابس خفيفة كانت لا ترتدي كيلوت فقط فستان ضيق جلست تغسل ملابسها وهي فاتحة فخذيها كنا نحكي و نهزر لكن فجأة لمحت كسها كان شفايفه حمراء كبير فنتصب زبي وتسمرت في مكاني فلاحظت ذهولي فضحكت وقالت أخيبك راجل بتبص لكسي عجبك وانا كنت فكراك مثل أبني كبرت يا محمود وأنا موش وخذ بالي أهو زب باين من الجلابية فنتبهت و حاولت ان انصرف فضحكت وقالت تعالى ليفني حدخل استحم فقلت لها مابلاش فقالت يا ابن شرموطة أنا الي مربياك تعالى ثم سحبتني للحمام فنزعت ملابسها جلست أمامي صباح: يلا ليفلي ظهري
صباح: أنت تقدر تنيك هو انت بلغت
أنا: أنيك عشرة منك
صباح: تعالى بين فخاذي وريني زبك
أنا: يلا يا شرموطة
ثم نامت على ظهرها ودخلت بين فخاذها أدخلت زبي في كسها لأول مرة أحس بمتعة غير عادية سخون طري يتدفق منه سائل لزج ... .........
البقية في جزء الثاني
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
تعليقات
إرسال تعليق