زوجة اخى ... قصص سكس المحارم

  ? مساء الخير لكم جميعا . احبتي انا شاب ابلغ من العمر 24 سنة اسمي سعود من الرياض اسكن في حي الروضة( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)   اسكن مع عائلة مكونة من والدتي واختي المطلقة عمرها 29 سنة واخي الاكبر يبلغ من العمر 28 سنة وزوجته التي تبلغ من العمر 27 وقصتي هي مع اختي وزوجة اخي سواء حيث ان اخي يعمل في السلك العسكري ويأتيه عمل مسائي احيانا او مايسمى ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) مناوبات ليلية المهم في يوم من الايام دخلت ووجدت غرفة اختي مقفلة وكنت اسمع صوت خفيف وكأنها تتحدث بالتلفون وسمعت زوجة اخي معها في الغرفة فقلت ربما انهما تتحدثان مع احدى زميلاتهن ولكن المشهد تكرر كثيرا خاصة حينما يكون اخي في عمل ليلي ولايحدث ذلك من اختي وزوجة اخي الا بعد الساعة الواحدة ليلا فقررت ان اضع مسجل للتلفون وبالفعل وضعت مسجل للصوت في غرفتي وفي الليلة الموعودة سمعتهن يتحدثن مع شاب ويتبادلن السماعة فيما بينهن معه وكل واحدة منهن تحاول ان تبين له انها اجمل من الاخرى جسما وما الى ذلك فكلكم تعرفون الغزل بالهاتف بين فتاة وشاب المهم اخذت انتظر ماذا ستسفر( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)   عنه هذه المحاد...

عاشق طياز الكبيرة قصص سكس المحارم

 أنا محمود من صعيد مصر في قرية صغيرة يعيش سكانها على فلاحة مجتمع بسيط يعيش فيه الجميع كعائلة واحدة كنت أعيش في عائلة متكونة من ثلاثة بنات وكنت أنا أصغرهم كان أبي فلاح وأمي ربة منزل كانت لنا جارة أسمها صباح كانت تمضي كل وقتها في بيتنا نظرا لكونها تعيش معظم الوقت وحدها فهي لا تنجب لذلك تزوج عليها زوجها كان لا يزورها إلا يوم في الأسبوع ويبيت عندها كانت صباح بيضاء مربربة صاحبة طياز كبيرة تظهر رغم لباسها الفضفاض ولها صدر عظيم جسمها جذاب أيضا هي جريئة فهي تتكلم في جنس بدون عقد ولا ترى حرج في تفوه بألفاظ بذيئة أمامي كنت استرق سمع وهي تحكي على النيك مع أمي تحكي على مغامرات الجنسية لشراميط القرية أسرار بيوت وكيف تعاني بسبب أن زوجها مهملها لأنها تريح كسها بالخيار كانت تعتبرني أبنها كنت وانا صغير أبات عندها كانت تغيير ملابسها أمامي لكن نظرتي تغيرت عند بلوغي سن 13عام في يوم صيفي حار كنت عند جارتنا كالعادة أسليها كانت ترتدي ملابس خفيفة كانت لا ترتدي كيلوت فقط فستان ضيق جلست تغسل ملابسها وهي فاتحة فخذيها كنا نحكي و نهزر لكن فجأة لمحت كسها كان شفايفه حمراء كبير فنتصب زبي وتسمرت في مكاني فلاحظت ذهولي فضحكت وقالت أخيبك راجل بتبص لكسي عجبك وانا كنت فكراك مثل أبني كبرت يا محمود وأنا موش وخذ بالي أهو زب باين من الجلابية فنتبهت و حاولت ان انصرف فضحكت وقالت تعالى ليفني حدخل استحم فقلت لها مابلاش فقالت يا ابن شرموطة أنا الي مربياك تعالى ثم سحبتني للحمام فنزعت ملابسها جلست أمامي صباح: يلا ليفلي ظهري

صمت ثم بدأت أليف ظهرها وكنت أتذكر ما كانت تحكيه هي وأمي على نيك كنت عايز أطبق إلي سمعته وقد بلغ زبي ذروة إنتصابه وما إن وقفت لتمسك بالفوطة إحتضنتها من خلف وفي لمح البصر أدخلت زبي بين فلقتي طيزها كانت وقتها عمرها 40 سنة صمتتم إنفجرت بضحك
صباح: أنت تقدر تنيك هو انت بلغت
أنا: أنيك عشرة منك
صباح: تعالى بين فخاذي وريني زبك
أنا: يلا يا شرموطة
ثم نامت على ظهرها ودخلت بين فخاذها أدخلت زبي في كسها لأول مرة أحس بمتعة غير عادية سخون طري يتدفق منه سائل لزج ... .........
البقية في جزء الثاني

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عمتى اللذيذة قصص سكس المحارم

إبن صديقتى المراهق قصص سكس عربي

ابن خالتي والنيكه اللي مش هتحصلي تاني قصص سكس