واحدة ست فلاحة ساكنة فى نفس المنطقة
اسمها " أم رحاب " عندها 64 سنةسمرا ومش جميلة وجسمها عريضبزازها مدورين ونافخين الجلبيةوطيازها كبار شويهبس لبوةوعارفة اهلىوخالى بيزور جوزها وابنهامرة بعد الفجر كنت معدى من حارة ضيقة جداًجنب بيتها ومحلهاوكنت انا لوحدى ماشى فى الوقت داوكنت بحرك زبرى اللى واقفوبحاول اداريهوفجأة لقيتها دخلت فى الحارة الضيقة دىوانا شلت ايدى بسرعة من على زبرىراحت اللبوة قالت بصوت هادى وهى معدية من جنبى" خبيه لنسوان يحسدوك عليه "ونادراً لما اروح عندهاواشترى منها نوع معين من العيشيوم الاربعاء اللى فات يعنى من 4 أيامنزلت الساعة 7 الصبح أشترى نوع معين من العيشكانت لسه مش فتحت المحل بتاعهاولما شافتنى فتحت المحل مخصوص عشان تجبلى العيشولما جت تجيبه راحة عاملة حتة حركة بنت متناكة على الارضمصدره طيزها ليا بطريقة وكأنها بتفرجنى مش بتوطى تجيب العيشيعنى هى واقفة برا المحلوبتوطى بتعمل بجسمها شكل رقم 8 على الواسع اوىعشان تجيب العيش من جوا المحل وهى واقفة برا المحلوبعد ما جابت العيش راحت قاعدة على باب المحلوانا واقف قدامهاوكان فى ايدها محفظة فيها فلوسمفتحتهاش ورمتها قدامهاوراحت فاتحة صدر الجلبية البيتى بتاعتهاجلبية تقيله مش مبينة حاجةلكن اول ما فتحتها بعدت وشى عنها شويهوبقيت شايف صدرها لكن مش شايف بزازها المدورين واللى نافخين الجلبيةولما شافتنى مش باصص على البزازراحت حطت ايدها تحت بزازها من برا الجلابيةونطرتهم لفوق وميلت بجسمها قدامى شويهلقيتهم نطتوا قدامى ومدورين ومكورين وبيضطبعاً زبرى وقف من المنظرطيازها وبعدين بزازهاولما لقيتها خدت بالها من زوبرىقولتلها الجلابية اتفتحت اوى يا ستقالتلى " يا اخويا انا عارفاك بتحب تتفرج بس بتتكسفولما لقيتك طلبت العيش واحنا الصبح بدرىفتحتلك المحل مخصوص قبل ميعاده عشان افرجكوشكلهم عجبوك اهو "روحت انا ضاحك من فجرهاقالتلى انا كبيرة ومش بتاعة فضايحماتخافشىقلتلها حاضر يا ستهاجى تانىقالتلى اما نشوف هتبل ريقنا ولا هتنشفه اكتر ما هو ناشفعدى أسبوع من يوم ما روحتلهامن الاربعاء للأربعاء اللى بعدهروحتلها امبارح كان الاربعاء الصبح بدرىالساعة 6 وشويهلقيتها فاتحة باب بيتها وقاعدة جواقلتلها " صباح الخير " جت على طولقالتلى افتح المحل اجبلك عيشقلتلها انا مش جاى النهاردا للعيشوقلتلها انتوا عندكم عشة فراخ فوق السطحقالتلى ايوةقلتلها طب عايز اشوفها عشان لو حبيت اعمل زيهالاقتها راحت مبتسمة ودخلتنى ووقفتنى عند السلم جوا بيتهاوسألتها حد صاحى فى شقتها اللى فى الدور الأرضىقالت جوزها سهران طول الليل فى شغله وجه ناموهيقوم قبل العصرقلتلها ماشىوقالتلى متطلعش فوق واستنانى اطلع قبلكعشان اشوف حد من الدورين اللى فوق فاتح باب شقتهوطلعت لغاية السطحوراحت شاورت ليا من بير السلم عشان اطلع وراهاوطلعت فوق عندها على السطحوقفلت باب السطح من جواولقيت اوضتيناوضة فيها فراخ كتيرةواوضة فيها عفش قديم مكسرروحت مسكتها من ايدها وهابدأ اتحرك بيها ناحية الاوضة الى فيها العفش القديمقالتلى : رايح فين ؟قلتلها : هابل ريقك زى ما طلبتى منى الاسبوع اللى فاتراحت ضاحكة وقامت ماشية قدامى فى اتجاة الاوضة دىفلقيت طيازها كبار اوى وبيتحركوا بطريقة مختلفة عن لما كنت باشوف طيازها فى الشارعوقفت على باب الاوضة وبصت وراشافتنى متنح فى طيازهافسألتنى مالك ؟فسألتها على حركة طيازهاقالت انها اول مرة تطلع السطح وتخلع لباسهافسالتها : هوا انتى خلعتيه امتى ؟قالت : ساعة ما طلعت السطح قبلىخلعت لباسها عشان لما اشوف طيازهاافتكر طلبها اللى طلبته منى الاسبوع اللى فاتلما قالت انها عاوزانى ابل ريقهاروحت رايح لازق فيها من ورا على باب الاوضةوحطيت ايدى على طيازها الاتنين من فوق الجلبية البيتى ادعكهموبوستها من رقبتهارغم انها سمرا لكن لقيت وشها مبيض شويه وبيلمعقلتلها انتى وشك مبيض وبيلمع كدا ليه ؟قالت انها بالليل خلت جارتها نتفت لها الشعر الزايد بتاع وشهاوقالت انها معملتش كدا من 5 سنينقلتلها عشانى ؟قالت ايوة طبعاًوقالت انها حاطة زيت على شعرهاوكريم داهنة بيه صدرها وكتافها ورقبتها وايديها ورجليهاوفعلاً كنت شامم منها الروايح دىريحة الزيت والكريماول ما بوستها من رقبتهاومديت ايدى على بزازهاراحت زاقة طيازها لورا على زبرىبعد ما قفشت فى بزازها الاتنين من فوق الجلابيةراحت لافة جسمها كله ناحيتىوبقت بزازها قدامىبوستها من كل حتة فى وشها الفلاحىونفسها بقى عالىورفعت الجلابية بتاعتها من وراوحطيت ايديا الاتنين تحتهاوحضنت طيازها الكبارواشتغلت دعك وتقفيش فيهمواحرك صوابعى رايح جاى بينهمبوستها من شفايفها الكبيرة الغامقةوانا حاضن طيازها وباقفش فيهاولما جيت امصمص ودانها ورقبتهاقعدت تتهرب منى بقوة عشان تخلص ودانها ورقبتها منىقمت داعك خرم طيزها من براحركته صباعى عليه حركة دائرية من برالقيتها تاهت ومبقتش عارفة تشد ودانها ورقبتها منى وانا بمصمص فيهمقلتلها طلعى بزازك عشان ارضعهمقالتلى انها مش هتعرف تطلع بزازها الكبار من الجلابيةروحت خلعت الجلابية بتاعتها عنهالقيتها ملط قدامى وبتلمعوجسمها طول بعرضطيازها كبار وعراضوبزازها بيض ومدلدلين وحلماتهم بنى غامقووراكها عريضةولها سوة مكنتش باينة فى الجلابية الواسعةوطلعت سمرا من برا بسبب الشمسلكن من جوا مبيضة كتيروروحت واتاكدت ان باب السطح مقفولوروحت ساحبها جوا الاوضةونامت على كنبة فلاحى قديمة عريضةوروحت جاى خالع القميص والبنطلونوفضلت بالشورتوروحت راكبهاقعدت ابوسها تانى من كل حتة فى وشهاواتمتع بريحتها ومحنها الفلاحىوقعدت ارضع فى بزازها واقفش فيهموهى تتلوى بوشها شمال ويمينوبدأت تصرخ صرخات مكتومةومسبتهاش الا لما جابت شهوتها بسبب التقفيشوقعدت ابوسها واقولها فى ودنها" انتى شكلك حلو ومهتمة بنفسك اوى اوى النهارداوجسمك جميل فلاحى والبلدى يوكل "وبعدين قلتلها " اقوم اروح بقى "قالتلى " انا ابقى مرة متناكة لو مشفتش زبركاللى بقالى كام سنة باشوفه واقف فى البنطلون "روحت قايم واقف قدامها وقومتها وقعدتها على الكنبةوروحت قربت منهاوقلتلها " شدى الشورت يا ولية "راحت شداه فوراًولقت زبرى واقف قدامهاوراحت مبتسمة اوىوراحت ماسكاه بايدها وقعدت تدعكه رايح جاىقلتلها عايزك تبوسيه كله ببؤقكقعدت تبوس فيه من على الجنبينورحت قاعد انا على الكنبةونزلتها على الارض على ركبها بين رجلياوقلتلها عايزك تحضنيهقالتلى ازاى ؟قلتلها حطيه بين بزازك الكبار وادعكيه بينهمراحت حطاهراحت قالتلى استنى ابلهولكراحت لحست بلسانها كف ايديهاوراحت محركة زبرى على كف ايديها مكان ريقهاقلتلها الحسى زبرى بلسانكقالتلى ازاى دا ؟قلتلها الحسيه زى المصاصةلحسته بالراحةوبعد كدا بقت بتلحس بقوةوبعدين حطيته بين بزازهاوقعدت تحركه رايح جاى ويتزفلط بسهولةوبقت فرحانة وتبص فى عنيا وتقولى " حلو كدا يا اخويا "اقولها " كمان كمان .. ضمى بزازك عليهم يا ام رحاب "قالتلى " وانتى بتنكنى متقولشى يا أم رحابقوللى يا سعدية "وقلتلها " شفايفك حلوة ومليانة وسخنة ..نفسى تاخدى زبرى بينهم يا سعدية "عشان يقف اكتر ويشد جامدوادخله جواكى واريحكقالتلى انها عمرها ما حطته فى بؤهاقلتلها هيعجبكالمهم دخلته فى بؤها على خفيفوبعدين دخلت اغلبه جوا بؤهاوكل شويه تطلعه تلحس فيه وتدخله تمص راسهمكنتش بتعرف تمصلكن كانت شفايفها الكبار طابقين على زبرىومدلعينه جامد ونفسها سخن مولع زبرىمرضتش انزل اللبنقلت لازم اروى كسها اللى بقاله كذا سنة متنكشروحت قايم راكبها على الكنبة الفلاحى العريضةلقيت كسها شفايفه كبيرة من الجناب ومحمرة من النتففرشت كسها بزبرى ودخلت زبرى بالراحةادخل شويه واطلع شويه لغاية ما دخل كله جواهالما دخل كله جواها راحت محوطانى بوراكها جامدروحت بايسها وراضع حلماتها وعاضضهمواحرك زبرى على خفيف لجوا ولبراروحت رافع رجليها على كتافى عشان اعرف اتحرك بسهولةوبدأت احركه زبرى بقوة لجوا ولبرابزازها ووراكها وبطنها وسوتها كان شكلهم مثير وهم بيترجوا بقوةووشها كان شكله يهيج وهى بتتلوى يمين وشمالواحك راسه جوا كسهاوهى توحوح وتتمحنوتقعد تقولى " نيكه .. دا متناكشى من سنين .. بل ريقه "وبدأت اغير اتجاه زبرى عشان اخليه يحك فى جنب كسها اليمينومرة اخليه يحك فى جنب كسها الشمالومرة اخليه يحك فى قعر كسهاومرة اخليه يحك فى سقف كسهاكل مرة كانت توحوح جامدلكن لما كنت اخبطه فى سقف كسها كانت توحوح وتصرخونظرات عنيها كانت كأنى بادبحها بزبرى وهو بيحك جوا كسهاخليتها جابت شهوتها وهى على ظهرها 5 مراتوجبت لبنى جوا كسهالما خرجت زبرى من كسهاراحت مسكته ومسحته فى جلابيتهاوحطت لباسها بين وراكهاارتاحنا دقيقتينوبوستها تانى وقفشت فى بزازها وقرصت حلماتها وعضعضتهمودعت طيازها جامدوخليتها تمص زبرى تانىلقيتها بتلحسه بنفس اكتر وتمصه بنفس شويه عن قبل كداوخليتها تقف وتسند ايديها على الكنبةوانا اقف وراهاوانيكها فى كسها الفلاحىوهى توحوح وتتمحنوتقعد تقولى " نكنى .. نكنى فى كسى "ظهرها وطيازها ووراكها كان شكلهم حلو وهما بيترجوا قدامىوانا بنيكها جيت ادعك فتحة طيزها من برا بحركات دائريةشفت طيزها طرفها محفورسألتها : بتحب تتناك فى طيزها ؟قالت : ان جوزها قبل ما يبطل ينيكها خالصكان طول عمره بينكها فى طيزهابل كان ساعات مبينيكهاش غير فى طيزهاوكملت نيك فى كسها ولقيتها تعبت من الواقفةروحت منزلها على ركبها وتستند برده على الكنبةوانا وراها على الارض انيك فى كسهاوجابت شهوتها فى الوضع الخلفى دا يجى 6 مراتونطرت اللبن فى كسها تانىوحشرت لباسها تانى بين وراكها عشان اللبن مينزلش من كسهاومسحتلى زبرى قى جلابيتهاوقعدنا سوا ربع ساعةتحكى انها كانت مظبطة نفسها عشانىوانها كانت خايفة انى مش اجىوتقول انها مبسوطة بالنيك معاياوقالتلى انها عايزانى أبل ريقها على طوللبست هدومىوهى قامت نزلت وشاورتلى نزلت وراهاقولتها لو جتلك بكرا هالاقيكىقالتلى كل يوم الصبح بدرى هتلاقينى قاعدة ومواربة البابوبافطر او باشرب الشاىاول ما تصبح عليا هاقوملك على طولواشوف طلباتكبوستها قبل ما اخرجراحت مسكت زبرى من فوق البنطلونقلتلها اوعى يتزفلط من بين ايديكى ويدخل كسك دلؤقتىقالتلى " ميتك السخة جوايا وساده عليها باللباسوهادخل استحمى بعد ما تخرج على طول "وسلمت عليهاوخرجت شافت حد فى الشارع ولا لأوبعدين شاورتلىروحت حاضن طيازها وخارج من عندهادا كان امبارح الاربعاءالنهاردا الصبح الخميس روحتلها تانى الصبح بدرىطلعتنى السطح ونزلتوطلعت بعدها بخمس دقائقبوستها وخلعتها الجلابية على طوللقيتها لابسة تحتها قميص فلاحى وردى قصيرقالت انها نزلت مخصوص عشان تلبسه وانيكها وهى لابساهمصتلى زبرى وجبت اللبن على بزازها وخدودهاونكتها فى كسها امامى وخلفى وعلى جنبهاوجابت شهوتها 10 مراتوجبت اللبن فى كسها مرتينامبارح الاربعاء بعد الظهر شفت ام رحاب
وقالتلى بقالك اسبوع مجتش
قلتلها كنت مشغول شويه
قالتلى انها من فترة كدا
فيه واحدة قريبتها ساكنة جنبى واسمها " هناء "
حكيتلها انها دايماً بتشوفنى باتفرج عليها من كام سنة
قلتلها ايوة دى بتكون مشلحة قدام بيتها
طالعة لابسة جلابية على اللحم
وطيازها قدامى وهى بتمسح
او فاتحة صدر الجلابية وبزازها قدام عنيا
وقلتلها انها بتحاول تفتعل مشاكل هى وعيالها الصغيرين معانا من وقت للتانى
واتخانقت انا مع عيالها مرتين
وقلتلها انها فى مرة الصبح بدرى كنت قرفان منها بعد الخناقتين دول
فلما عديت عليها وهى واقفة قدام باب بيتها ومقلتلهاش " صباح الخير "
بعد ما كانت خرجت وواقفة قدام بيتها وكانت ماشية ناحية بيت أمها
راحت رجعت فتحت باب بيتها تانى
وجابت جردل مية عشان تمسح وتفرجنى على لحمها
وكأنها بتصالحنى بالفرجة عليها
راحت أم رحاب ضحكت على الآخر
وقالتلى دى لبوة ولسه شابة 34 سنة
وكسها واكلها وعايزة تتعبى
بس جوزها مش قادر عليها
تلاقيها متكيفة انك بتتفرج عليها
بس مش مرسيها على بر
ولا مخليها طايلة حاجة منك
بتتلكك بالمشاكل دى
عشان ترسى وياك على بر
عارف لو نكتها هتتهد من ناحيتكم
قلتلها دا شرشوحة
المهم الولية أم رحاب قعدت تقنعنى
وقالتلى اجيبهالك ؟
وانتى هتعرفى تجيبيها كدا على طول ؟
قالتلى اه دى لبوة
وكذا مرة اشوفها بتحاول تحك فى اى حد من جيران امها
بس بتقلق منهم عشانهم بيحششوا لاحسن يفضحوها
لكن انت هتكون مطمنالك
المهم قلتلها ماشى
قالتلى انا باشوفها كتير طول اليوم
راحة جاية تمرجح فى طيازها
وعارفة انها بتدور على اى شاب تحك فيه
وقالتلى عدى عليا بكرا الصبح بدرى
قبل الساعة 6 هتلاقيها عندى
ولو مش لقيتها اهو انا قدامك
مش هتيجى على الفاضى
ههههههه
المهم قلتلها انا عايزك دلؤقتى
قالتلى احنا بعد الظهر مينفعشى
البيت مليان عيال دلؤقتى ونسوان
طالعين نازلين
قلتلها فى مكان مدارى
تمصى جوا عند البوتجاز او فى المسقط
قالتلى خليهم لبكرا الصبح
سبتها ومشيت
وتانى يوم الصبح اللى هوا النهاردا الخميس
قمت ظبطت نفسى
ووقفت فى البلكونة
وشفت اللبوة هناء بتفتح باب بيتها الساعة 6 الا ربع
ولابسة جلابية بيتى حلوة
وراحت واقفة فى نص الشارع قدام بيتها
وراحت باصة ناحية البلكونة عندى
شافتنى راحت مبتسمة
انا فهمت ان اللبوة ام رحاب قالتلها
وان الممحونة هناء هتموت وتتناك
وراحت ماشية
ولما وقفت على اول الشارع راحت بصالى تانى
وراحت ماشية
استنيت انا شويه
ونزلت الساعة 6 الا خمسة
يعنى بعدها باقل من 10 دقائق
وروحت ناحية بيت ام رحاب
لقيتهم فاتحين الباب وقاعدين على كنبة
اول ما شافونى قلتلهم " صباح الخير "
راحت قالتلها " اطلعى فوق يا هناء "
وام رحاب قالتلى " انا كلمتهالك امبارح قبل المغرب
وقعدنا سوا ساعة وحكينا وفهمتها انك هتهد حيل امها
ووافقت على طول واهى قدامك اهى جت فى الميعاد
وطلعت فوق على السطح "
قلتلها " انتى فهمتيها انى بانيكك ؟ "
قالتلى " لا .. اوعى تخليها تفهم كدا "
قلتلها " طب جبتيلها الموضوع ازاى ؟ "
قالتلى " قلتلها وهوا بيشترى منى العيش
كلمته على المشاكل اللى بتحصل
وسألته بيبص عليكى على طول ليه ؟ وعايز منك ايه ؟
وقلتلها انك رديت عليا وقلت انك شاب وبتدور على شابة ترتاحوا سواوانها هى عجبك جسمها اللى بتفرجك عليه وانك عاوزها فى المدارى
وانك سألتنى على مكان فاضى عندنا تشوفها فيه وتدينى 100 جنيه
قلتلك على السطح عندى ووافقت وفهمتها انى محتاجة الفلوس
وهى قريبتى ومن سنى بناتى وهترتاح بدل الفضايح "
قلتلها " وهى اقتنعت ؟ "
قالتلى " دى لبوة وعايزة اللى يرقدها ويكيفها
اى كلمتين هيملوا راسها "
قفلت باب البيت
وطلعت السطح
وشاورتلى طلعت وراهم
عملت نفسى اول مرة ادخل المكان عشان اللبوة هناء
متلاحظش انى جيت هنا قبل كدا
وبعدين لقيت ام رحاب قالت لهناء
" ادخلى الاوضة اللى فيها الكنبة
وواربى الباب كدا وجهزى نفسك عشان الوقت "
راحت طارت اللبوة كانها مركبة محرك نفاث فى رجليها
ام رحاب وطت صوتها شويه وقالتلى
" انا فرشتلكوا حصيرة على الارض
وفوقها مرتبتين سفنج قدام عشان لو الكنبة ضيقة
مترحمهاش بنت القحبة دى ..
دى عايزة تتكيف صح وتتعبى على آخرها "
وقالتلى " خلى بالك من صوتكم عشان النسوان والعيال اللى فى الادوار اللى تحتكم "
وطلعت وقالتلى " سد الباب ورايا من جوا ومتتأخروش "
قفلت الباب من جوا واتأكدت انه اتقفل فعلاً
ودخلت عند اللبوة الهايجة هناء
لقيتها خلعت الجلابية البيتى
وقاعدة على الكنبة العريضة
ولابسة قميص نوم ابيض فلاحى لغاية الركبة
روحت خلعت القميص بتاعى وفضلت بالبنطلون
شديتها وقفتها قدامى وحطيت ايديا على وسطها
وقلتلها " امال فين الشرشحة والصوت العالى يا بت ؟ "
قالتلى " لو كفتنى مفيش شرشحة خالص ولا صوت عالى "
هى فلاحة عندها 34 سنة
متجوزة من 17 او 18 سنة
عندها اربع عيال
جوزها مش حملها رغم انه شباب
وهى طول الليل والنهار صوتها عالى
وشرشوحة وعصبية جوا بيتها وبرا
كنت انا عارف من طريقتها دى انها مش مرتاحة ابداً
دايماً بتحاول تحك فى اى شاب
طيازها كبار وبيتمرجحوا فى الجلابية
وبزازها وسط
ودايماً ترفع جلابيتها قدامى لما تشوفنى
ودايماً بتشوفنى اتفرج عليها وهى كاشفة لحمها
مبتقدرش تبص فى عنيا رغم انها بجحة
وهى واقفة قدامى وايديا على وسطها
قلتلها " دايماً كنت باتفرج عليكى وانتى مشلحة قدام بيتك "
قالتلى " عارفة وكنت باقول اكيد هيفتح اى كلام ويايا
لكنك بتتفرج وبس "
قلتلها " اهو انتى معايا دلؤقتى وهتاخدى اللى نفسك فيه "
وضمتها لحضنى وايديا الاتنين على ظهرها بعصرها
وحسيت بنفسها السخن على رقبتى
وبعدين نزلت ايد واحدة منهم على فردة طيزها الشمال
فركتها وبعدين قرصتها
راحت حاطة راسها على كتفى وقالت اه بسخونة
روحت مقفش فى طيازها بايديها الاتنين
مرة افرك الفردتين من فوق لتحت فى نفس الوقت
ومرة تانية افرك الفردتين
واحدة منهم افركها من فوق لتحت
وفى نفس الوقت الفردة التانية افركها من تحت لفوق
زى البدال بتاع العجلة
وبدأ نفسها يعلى وتتلوى فى حضنى على خفيف
وبدات أبوسها فى رقبتها فرفعت راسها
بوستها فى كل حتة فى وشها
ولقيتها داخلة بكل قوة تحط شفايفها على شفايفى
عضعضت شفايفها ومصمصتهم
وزودت الفرك فى طيازها الكبار
والمصمصة فى رقبتها
وروحت قلتلها " اخلعى يا لبوة القميص عشان اشوفك ملط "
وراحت خلعتها قميصها ولباسها كان شورت احمر كبير
شافت زبرى شادد من فوق البنطلون
وخدتها نيمتها على الكنبة
اقفش فى بزازها بنفس الطريقة اللى كنت باقفش بيها فى طيازها
واقرص فيهم وارضع حلماتها وامصمصهم واعضعض حلماتها على خفيف
وهى تصرخ وتتوجع وتتأوه بمحن
صوته بدأ يعلى
قلتلها " صوتك يا لبوة
النيكة هتضيع ومش هترتاحى وكمان هتنفضحى "
كانت بتحاول تتحكم فى صوتها
جابت شهوتها مرتين
ورجعت امصمص رقبتها تانى وامصمص شفايفها
وانزل على بزازها تانى مصمصة خفيفة
وبعدين بطنها وسوتها الصغيرة
ودعك وقرص على خفيف فى وراكها وجناب طيازها
كسها ابن المتناكة منتوف ولونه بنى فاتح
نار طالعة من كسها
وهريت كسمها دعك
مسكت كسها بكف ايدى وفركته بحنية وبعدين بقوة
جابت شهوتها 3 مرات
وقمت بوستها وقلتلها
" فيه واحدة بيسأل عليكى "
اتخضت وقالتلى " مين ؟ "
قلتلها " اللى جوا بنطلونى "
ضحكت اللبوة وقالتلى " هاشوفه دلؤقتى هيعمل ايه فى الماتش اللى مستنيه "
قلتلها " انتى جبتى شهوتك 5 مرات من قبل ما اطلع زبرى "
قالتلى " فى البيت مكنتش بعرف ارتاح واجيبها ولو مرة بزبر جوزى "
قلتلها " هترتاحى معايا اكتر يا لبوة "
وبوستها وحضنتها جامد
وقامت نزلت على الارض وخلعتنى البنطلون والشورت
ومسكت زبرى باسته من كل حتة فيه
وقعدت تدلكه بالطول رايح جاى بايديها اليمين
وقعدت تدعك فى بضانى وتفركهم بايديها الشمال
وبعدين قلتلها اعمليه زى المصاصة الحسيه ومصيه
قالتلى عارفه وبعدين راحت مسكاه هرياه لحس ومص
قعدت يجى ثلث ساعة تلحس وتمص
ومسكت نفسى عشان مانزلش لبنى
وروحت قايم مرقدها على المرتبتين الخفاف اللى موجودين على الحصيرة اللى مفروشة على الارض
نيمتها على ظهرها وفرشتها رايح جاى
ودخلت زبرى حتة حتة جوا كسها
وهى بتوحوح على خفيف
ونبهت عليها انها تحاول تمسك صوتها
بس حسيت انها مش هتقدر
روحت حطيتلها منديل قماش كبير جوا بؤها
وقلتلها اقفلى بؤقك جامد عليها
عشان انيكها وانا مطمن
وروحت بدأت أحرك زبرى
وسامع آهاتها مكتومة
وهى بتصرخ بكل قوتها
واشتغلت رايح جاى جوا كسها
احك راس زبرى فى كل جوانب كسها
تحت وفوق ويمين وشمال
وهى تتلوى وتصرخ صرخات مكتومة
وكل ما تجيب شهوتها مرة اقوم احضنها ثوان وارجع اكمل دق
وجابت شهوتها بنت المتناكة 6 مرات وهى على ظهرها
ونزلت لبنى فى كسها
وشالت المنديل من بؤها
وارتاحت 5 دقائق
ورضعت بزازها ودعكت طيازها
واديتها زبرى تانى تمصه
مصته بكل قوة اللبوة زى ما يكون بتنتقم منه
وحطيت المنديل جوا بؤها تانى
وخليتها وقفت وسندت على الكنبة
وطيزها ليا
ورشقت زبرى فى كسها
وهاتك يا نيك فيها
ودعك فى طيازها البيضة الكبيرة
جابت شهوتها فى الوضع دا لأول مرة
رجلها رخت نزلتها على الارض
قعدتها على ايديها ورجليها وراسها على الارض
واشتغلت نيك فى كسها المولع ودعك فى طيازها الكبيرة
وخرمها كان مفتوح
قعدت انيك فى كسها وادعك طيازها وخرمها
جابت شهوتها وهى فى الوضع الخلفى دا 6 مرات
ونطرت لبنى تانى جواها
وشالت المنديل من بؤها
ونامت على المرتبة اللى على الارض
ونمت جنبها وحضنتها
وكان نفسها مقطوع من كتر النيك فيها
وكسها كان واجعها
كان لازم اعمل كدا معاها الحيحانة دى
صوتها عالى ليل ونهار طالبة انها ترتاح ويتهد حيلها
زى ما ام رحاب قريبتها قالت بالضبط وأكدت عليا
عنيها قفلت ونامت 4 دقائق
وبعدين قمت وشديتها .. وقفنا وحضنتها
وبعد كدا لبست لباسها وقميصها وجلابيتها وطرحتها
وطول ما هى بتلبس عنيها على زبرى
وانا لبست الشورت والبنطلون والقميص
طلعنا فتحنا باب السطح
لقينا ام رحاب قاعدة على السلم قدام الباب
نزلنا تحت فى الدور الارضى
هناء كانت مستعجلة عشان الساعة بقت 8
وكانت عايزة تروح تستحمى قبل ما جوزها وعيالها يصحوا من النوم
ام رحاب شاورتلها بايديها " انها هتاخد منى فلوس "
وقالتلها " طيب روحى انتى عشان متتاخريش ..
وابقى تعالى الظهر نحكى "
هناء ضحكت ومشيت بسرعة
ام رحاب كانت لابسة جوا بيتها جلابية بيتى خفيفة وعلى اللحم
وحاطة طرحة كبيرة حولين رقبتها وكتافها وصدرها
وام رحاب قفلت باب بيتها وبقيت معاها لوحدنا
راحت شالت الطرحة اللى على صدرها
شفت بزازها باينين كأنها ملط
على طول فهمت
انها كانت مغطية صدرها وكتافها بالطرحة الكبيرة اللى حولين رقبتها
عشان هناء متشكش فى حاجة
فلقتنى استغربت اوى انها قفلت الباب
قالتلى بصوت واطى
" يووه .. عاوزة دورى انا كمان
مش ليا نفس ولا ايه ؟
ولا هاجيبهالك تقوم تاخدك منى ؟ "
قلتلها " لأ .. دورك دا حقك .. وحقك لازم تاخديه "
قلت بينى وبين نفسى
" كويس انى منزلتش مع هناء اكتر من مرتين
عشان اقدر انيك ام رحاب اللى منكتهاش من الاسبوع اللى فات "
طلعنا على السطح بسرعة وقفلت باب السطح
ودخلنا اوضة النيك
وراحت قالتلى " استنى برا شويه "
وراحت رفعت المرتبتين نفضتهم
ودخلت اشوفها بتعمل ايه
ولقيتها كانت بتنفض فعلاً المرتبتين وحطتهم تانى على الحصيرة
لكن خلت الناحية اللى كانت لفوق
ونمت عليها انا وهناء خلتها لتحت فى وش الحصيرة
وخلت الوش النظيف لفوق عشان انام عليه معاها
واحنا واقفين خدتها فى حضنى وبوستها
وفركت طيازها الكبار وبزازها الكبار من على الجلابية
وهى ايديها على زبرى من فوق البنطلون بتفرك على خفيف
خلعتها اللباس والجلابية بتاعتها وبقت ملط
وجيت باخلع القميص بتاعى راحت شدتلى البنطلون والشورت
وبقينا ملط سوا
وقعدتها على الكنبة بوس فى شفايفها ووشها ومصمصة فى ودانها ورقبتها
وبعدين تقفيش فى بزازها وعضعضه فى حلماتها
ودعكتلها كسها بايدى
راحت جابت شهوتها مرتين
لوحدها راحت نزلت على الارض
مسكت زبرى يجى ربع ساعة
هريته لحس بلسانها ومصمصة ببؤها وخربشة على خفيف باسنانها
وهرت بضانى دعك بصوابعها الناشفين
وروحت
وخدتها على المرتبة اللى حطتهالى عشان انيك هناء عليها
نيمتها على ظهرها وروحت راكبها
واشتغلت نيك فيها
جابت شهوتها 3 مرات
ونزلت لبنى فى كسها
خليتها مصت زبرى تانى
وهريت حلماتها قرص وعضعضة
ومصمصة فى رقبتها
خلتها سندت على الكنبة
لكن مش وهى واقفة بس تسند بايديها على الكنبة
خلتها اترمت بجسمها كله على الكنبة
وطيزها الكبيرة اوى ناحيتى
ونبهت عليها عشان صوتها
ورحت حطيت زبرى فى كسها
واشتغلت نيك ودق وخبط ورزع فى كسها
جابت شهوتها 4 مرات
ونطرت لبنى فى كسها
وطلعته وروحت ناحيتها
راحت ماسحاه فى صدرها ولحسته ومصته على خفيف
وارتاحت 5 دقائق
وقالت معلش تعبتك النهاردا وتقلت عليك
بتنيك فى لبوتين فلاحى
وضحكناوقالتلى بعد كدا تنكنى لوحدى فى يوموبنت القحبة هناء فى يوموقلتلها " انا زبرى ليكى يا سعدية "ولبسنا هدومنا ونزلنايوم الاثنين المغربشفت هناء اللبوة بعيد عن بيتهاوهى بتدور على عيالها اللى بيلعبوا فى الشوارعلقيتها قالتلى " ايه يا سيدى .. مالك ؟ "قلتلها " فيه ايه يا هناء ؟ "قالتلى " من يوم الخميس اللى فاتوانت متكلمتش معايا كلمة واحدة ؟ "قلتلها " انا شفتك الجمعة الصبح قدام بيتكلما كنتى بتتكلمى مع ام شيماء "قالتلى " ايوة كنت عايزاك بس لما لقيتها قاعدة قدام بيتها هى كمانقلت احكى وياها عشان تزهق من القعدة وتقوم تدخل بيتهابس ما حصلش نصيب وفضلت هى قاعدة فروحت انا ناحية بيت امى "قلتلها " انا كنت معاكى الخميس الصبح ..وكنتى عايزة الجمعة الصبح ؟ "قالتلى " أيوة .. جوزى قعد يبعبص فيا الخميس بالليلبعد ما العيال ناموا بس زى قلته فتعبانه من عمايله دىوفكرت ان اجيبك الصبح وتريحنى "قلتلها " تجيبينى فين ؟ "قالتلى " اجيبك فى البيت عندى .. العيال بيناموا فى الدور الثانىوانا وجوزى بنام فى الدور الارضى ..كنت هاجيبك فى الدور الارضى بعد ما يمشى الصبح على وردية الشغل "قلتلها " انا كنت فاكر انى هانيكك عند ام رحاب زى يوم الخميس "قالتلى " ام رحاب قلقانة حد يشوفنى انا وانت عندها على طولفطلبت منى اقولك تشوفلك مكان تنكنى فيه غير عندها "انا طبعاً فهمت ان ام رحاب مش عايزانى انيك هناء عندهاعشان لما اجى رايح عند ام رحاب انيكها لوحدهاولية كبيرة وناصحة اوىفقلت لهناء " انا لما نكتك عندها لأول مرة يوم الخميسكنت فاكر ان دايماً هانيكك عندها "قالتلى " لا .. انا عندى بدل المكان كذا مكان "قلتلها " ماشى .. خلينا فى الأقرب بيتك اللى جنبنا داانيكك فى الدور الارضى "قالتلى " ان جوزها ساعات بيروح الشغل بالليل ويبات هناكوساعات بيروح بالنهار "قلتلها " ايوة بشوفه "قالتلى " النهاردا الاثنين ميعاده هيمشى بالليل ويبات فى الشغللما يمشى وانيم العيال هافتح باب البيت عندىواطلع اطفى نور العامود اللى فى الشارعواول ما تشوفنى اعمل كدا تدخل ورايا على طول "بعد ما اتفقنا .. سبتها ومشيتالساعة 1 ص فتحت باب بيتها شفتها من البلكونةطلعت وقفت على اول الشارع جنب عامود الكهرباءروحت انا نازل وواقف على باب بيتىبعدها بشويه راحت هى طفت نور العامودودخلت بيتها روحت رايح داخل وراها ..وراحت قفلت بوابة بيتها بالترباس من جوا "جيت احسس على طيزها .. شاورتلى استنىوطلعت هى اطمنت على ولادها انهم نايمينونزلت دخلنا شقتهم اللى فى الدور الارضىوقفلت الباب بالمفتاحخدتها فى حضنى وفركت طيازها وبزازهاوقرص فى حلماتها وعضعضة فيهمومصمصة فى ودانها وعضعضة خفيفةوبوس ومص فى رقبتهاوخلعتها الجلابية .. كانت جلابية بيتى خفيفةلقيتها ملط وركبتها على الكنبةورضعت بزازها وفركت وراكها وكسهاوجابت شهوتها مرتينووقفت قدامها وقلتلها " طلعى زبرى واخدميه بضمير "ضحكت بمحن وقالتلى " عارفه طلبك من المرة اللى فاتت ..الحسيه ومصيه زى المصاصة "خلعتنى البنطلون والشورت ومسكت زبرى تدعكه وتدعك بضانىولما جت تلحسه روحت قاعد انا على الكنبة ونزلتها هى على الارضوقعدت تلحس فى زبرى وتمصمص فيه وفى بيضانهوقمت خدتها فى اوضة النوم بتاعتهاووقفت فى نص الاوضة وخليتها تقف على ركبهاوتلحس وتمص زبرى بجنون وهرت بضانى دعكوحطيت منديل كبير فى بؤهاونيمتها على ظهرها على السرير وفاتحة وراكها على الجنبينوركبت زبرى فى كسها وقعدت ادق فيها جامد واقفش فى بزازهاوخليتها اتقلبت على ايديها ورجليهاونكتها بردهجابت شهوتها 4 مراتونطرت لبنى فى كسهابعد خمس دقائق خليتها تمص زبرىوخليتها تقف قدام السرير وتوطى تسند على السريروانيكها جامد وهى موطيةواخليها تنزل تقعد على الارض على ايديها ورجليهاوانيكهاوخليتها قامت طلعت على السريرقعدت برضو على ايديها ورجليها بس على طرف السريروانا واقف على الارض انيكهاوبعدين نيمتها على ظهرها على طرف السريرووانا واقف على الارض انيكهاوجابت شهوتها 5 مراتونطرت لبنى كتير فى كسهاونمنا شويه على السريرربع ساعة وهى فى حضنىوعمالة تحكى وتدعك زبرى وتفرك بضانىبصيت فى الساعة لقيتها بقت 2 ونصفيعنى بقالنا ساعة ونصفقالتلى " بتبص فى الساعة ليه ؟ "قلتلها " بقالنا ساعة ونصف "قالتلى " العيال مهدودين من اللعب فى الشوارع ونايمين ..وجوزى هيرجع الصبح الساعة 6 ونصف "قلتلها " عاوزة ليلة ؟ "قالتلى " اه مش كتير عليا "المهم طلعت من دولابها قميص نوم ولبستهوراحت دخلت المطبخ .. جابت اكل وشاىبعد ما كلت وشربت كانت الساعة بقت 3 ص "راحت المطبخ تشيل بقية الاكلروحت وراها غسلت ايدياوزنقتها فى المطبخ وفعصت فى بزازها وقرصتها من طيازهاقالتلى " هنعملها هنا فى المطبخ ولا ايه ؟ "قلتلها " اسكتى يا بت "وخلتها لفت وسندت على الحوض وميلت لقدامرفعتلها القميص وقعدت ادعك فى طيازها بالكامل بايديا الاتنينفركت خرم طيزها وفركت كسهاقالتلى " فين زبرك ؟ .. اديهولى "قلتلها " دورى عليه "راحت لفالى وماسكة زبرى تدعك فيه وفى بضانىقلتلها " انزلى مصيه يا بنت القحبة "نزلت على الارض وهرت زبرى لحس ومصوتحك سنانها على طول جنبه اليمين شويهوتحك سنانها على طول جنبه الشمال شويه" عملته فرشاة اسنان بنت الوسخة "ووقفت حطيت منديل كبير فى بؤهاوميلتها على الحوض بتاع المطبخوهى رجعت طيازها لورا اوى ناحيتىورشقت زبرى فى كسها وفشخت كسها على الحوضرايح جاى وجابت شهوتها 3 مراتوخدتها فى الحمام ..قالتلى " هتنكنى فى الحمام كمان "ومسحت زبرى فى القميص بتاعهاوراحت قعدت على البانيو تمص وتلحسووقفت حطيت منديل كبير فى بؤهاولفتها على البانيو تسند بايديهاوانا وراها نيك ع السريعجابت شهوتها مرتينوخدتها فى الصالةجيت اخليها تمص زبرىقالتلى " بؤقى وجعنى اوى من كتر اللحس والمص فى زبرك "قلتلها " لحس ومص خفيف .. هو اصلاً واقف يا لبوة "مصته وبلته ببؤقهاووقفت حطيت منديل كبير فى بؤها تانىقعدتها على ايديها ورجليها فى نص الصالةونكتها فى كسهاجابت شهوتها مرةونطرت لبنى فى كسهادى كانت ثالث مرة اجيب لبنى معاها الليلة دىكانت الساعة بقت 4 الا ثلثنامت على الارض وانا جنبهاقعدت تحكى وترغى وهى فى حضنى على الارضوقعدت تقولى بقى تنكنى فى المطبخ وكمان الحماموكل شويه " الحسى ومصى ..زبرك واقف على آخره ومش محتاج توصيةوكل شويه الحسى ومصى لما لسانى وبؤقى وجعونى "قلتلها " طب وكسك موجعكيش يا هناء ؟ "ضحكت وقالت وجعنى وظهرى وجعنى وركبى ووراكىانت هلكتنى بزبرك داقلتلها " انتى اللى من ساعة ما نكتك اول مرة الخميس اللى فاتوانتى عمالة تفركى عشان انيكك تانى يا لبوةواهو انتى جبتينى وطلبتى تقضى ليلتك تحت زبرى "قالتلى " لسه تانى ؟ "قلتلها " فاضل مرة كمان انزل لبنى فيها قبل ما امشى "قعدنا فى الصالة على الكنبة وجابت طبق فاكههوقعدت اخد عناباية واحدة وافعصها على بزازها وانزل وارضع حلماتهاوابوسها من رقبتها وودانهاوحبت تقلدنى فراحت جابت موزةونزلت بيها على الارض جنب زبرىقعدت تدعك زبرى لغاية ما شد حيلهوبعدين قشرت الموزةوراحت فاعصة الموزة وهرساها على زبرىوقعدت تاكل الموز من فوق زبرىتاكل الموز وتلحس زبرىوتبصلى فى عنيا وهى بتعمل كداوتقولى " عمرى ما حسيت ان الموز حلو اوى الا دلؤقتى "و بنت القحبة مسكت زبرى لحس ومص بكل افترىبعد ما كانت بتقول ان بؤها ولسانها وجعوها من كتر اللحس والمصسمعنا صوت آذان الفجركانت الساعة 4 صسحبت زبرى اللى كان واقف على آخره منهاوهى كانت لابسة قميص النومطلبت منها انها تلبس الجلابية بتاعتها فوق القميصفاستغربت .. قولتلها اسمعى الكلام يا لبوةقلتلها " لا .. افتحى باب الشقة بالمفتاح واطلعى شوفى عيالك ..ولو لقيتيهم نايمين اقفلى عليهم باب الشقة اللى فوق بالمفتاح "قالتلى " حاضر بس فهمنى فيه ايه ؟ "قلتلها " هتفهمى لما تنزلى "طلعت وبعد دقيقتين نزلتوقالتلى " لقيتهم نايمين وقفلت عليهم بالمفتاح زى ما انت طلبت "قلتلها " مفيش عايزك هنا فى المدخل شويه "راحت ضاحكة وقالتلى " يا لهوى على جنانك "وخليتها خلعت الجلابية تانى ورميتها جنبنا فى المدخلوفضلت واقفة قدامى بقميص النوموروحت حاضنها فى وسط المدخل عندهاوقعدت ادعك فى جسمها كله واحنا واقفينوافرك طيازها واحك ايديا بين طيازها من تحت القميص بتاعهاوروحت فركت كسها وقلتلها " زبرى عايزك يا هناء "قالتلى " وهناء هتموت على زبرك دا "وروحت طالع بيها لفوق قدام شقتها اللى فى الدور الثانىواللى عيالها نايمين فيها وقافلة عليهم باب الشقة دى بالمفتاحرمينا الجلابية بتاعتها جنبنا على السلموقلتلها " اقعدى هنا على درجة السلم دى ورحبى بزبرى "وقعدت على السلم وراحت ماسكة زبرى تفركه وتلحسهوتمص فيه بهيجانقلتلها " مصيه جامد يا بت "قعدت تقمط بشفايفها على طول زبرىوبعدين وقفت فى نفس المكان دا قدام شقة الدور الثانىوحطيت المنديل تانى جوا بؤهاوخليتها ميلت لقدام سندت على السلم وطيزها ناحيتىودخلت زبرى فى كسهاوهى عمالة توحوح وتتلوى وزبرى رايح جاى جوا كسهاوجابت شهوتها مرتينوخدتها وطلعت بيها فى اتجاه الدور الثالث بتاعهاله حطان وسقفلكن مش متشطب .. مفتوحهى حاطة فراخ فى اوضة منهوبقية الاوض فاضيةقالتلى " انت هتنكنى فى البيت كله "قلتلها " ايوة يا منيوكة "وطلعتلها الدور الثالثوفرشت الجلابية بتاعتها على الارضوخليتها نزلت قعدت على الارض الجلابيةووقفت على ركبها ومصتلى زبرى وانا واقفقلتلها " جامد يا هناء يا ام طياز .. بتحبى الزبر اوى يا بت ؟ "قالتلى " ايوة زبرك هيجننى .. بينكنى فى كل حتة فى البيت "قعدت تمصه وتبله ببؤهاورحت حاطط منديل كبير فى بؤهاوروحت مقعدها على ايديها ورجليهاونكتها وفسخت كسمهاجابت شهوتها مرةوحبيت اجرب معاها وضع جديدنمت انا على ظهرى على الجلابية بتاعتهاورفعت زبرى لفوق وراحت مصته مص سريعوحطتلها المنديل فبؤها تانىوراحت قاعده فوق زبرى فرشق كله جواهفضلت طالعة نازلةولما احس انهافضلت طالعة نازلةولما احس انها بتتوجعابدأ انا احرك زبرى جامد رايح جاىوافشخها جابت شهوتها 4 مراتفى الوضع دانطرت لبنى فى كسهاوزبرى وجعنى جامد اوى اوىونزلت من على زبرىوباسته ومسحته فى قميصهاكانت الساعة بقت 5 صوكان لسه هيبدأ اول النهار يطلعارتاحناوقلتلها عايز انكها ناحية البلكونةقالتلى " حد يشوفنا تبقى مصيبة "قلتلها " الجيران نايمين ولسه النهار هيبدأ يطلع "طلعت باصت لقت محدش باين قدامها فى اى مكانومسكت بزازها فرك ودعك وتقفيشوقرص فى حلماتها ومصمصةودعكت خرم طيزهاراحت لوحدها نزلت تمص زبرى وتدعكهحطت المنديل فى بؤهاوبعد كدا نكتها على الواقف فى البلكونة بتاعة الدور الثالثسندت على السور وانا وراها مسكتها من شعر راسها زى لجام الفرسونزلت فيها دق ونيكوعمال اقولها " كل الناس شايفينك بتتتناكى اهو ..وفى البلكونة يا هايجة .. للدرجادى بتحبى الزبر يا هناء "وجابت شهوتها مرتينوفرشتلها الجلابية بتاعتها فى البلكونةوقعدتها على ايديها ورجليها ونكتهاوجابت شهوتها مرتينونمت انا على ظهرى ورفعتها على زبرى فى البلكونةوجابت شهوتها مرةونطرت لبنى للمرة الخامسة فى كسهافى الليلة اللى قضيتها معاهاوقمنا نزلنا فتحت شقة الدور التانى بالمفتاحونزلنا الدور الارضىوهى كانت خلصانة على الآخرعنيها محمرة ومرهقةوشعرها كله منكوش زى المجنونةوكسها ووراكها لبن سايح عليهمورقبتها وصدرها لونهم احمر من كتر الفرك والدعكوطيازها احمرار خفيف بسبب القرص فيهمودخلت عندها المطبخ شربت مية ساقعة عشان كنت عطشانولبست هدومى وكنت مرهق جداًارتاحنا 10 دقائق فى الصالةقعدت عندها من 1 ص إلى 6 صوبعدها قمت عشان امشىوقالتلى " انا مهدودة وهنام زى القتيلة بعد ما اقفل وراك الباب "قلتلها " وانا كمان هاروح انا بعد المجهود دا كله "وسلمت عليها ومشيتأول مرة نكت هناء كان فى بيت أم رحابودا كان الخميس اللى فاتوبعد ما نكت هناء فى بيت ام رحاب لأول مرةمشيت هناء وام رحاب صممت انها تتناك بعد هناء ما مشيتوقالتلى " هو انا هاجيبهالك تنكها فى بيتىتقوم تاخدك منى .. عايزة دورى "ونكتها طبعاً عشان دا حقهابعدها بكام يوموتحديداً يوم الاثنينهناء قابلتنى فى الشارعوقالتلى " ام رحاب قلقانة حد يشوفنى انا وانت عندها على طولفطلبت منى اقولك تشوفلك مكان تنكنى فيه غير عندها "طبعاً انا فهمت ان ام رحاب مش عايزانى انيك هناء
عندها فى بيتها " بيت ام رحاب "عشان لما اجى رايح عند ام رحاب يوم الاربعاء او الخميس عشان انيكها ..انيكها لوحدها فى بيتها
وهناء متقاسمهاش فى النيك فى اليوم دا "ولية كبيرة وناصحة اوىوطبعاً هناء دخلتنى بيتها يوم الاثنين بالليل متأخر ومشيت الصبحوقضيت معاها ليلة كاملة ادق فيها فى كل حتة فى بيتها
المهم يوم الثلاثاء شفت ام رحاب راجعة من السوقوقالتلى ان جوزها مسافر وهيجى يوم الجمعةقلتلها هاجيلك الصبح بدرى انيكك فى شقتكعشان عايز اجرب سريرك الحلو
وروحت للولية سعدية " أم رحاب " الاربعاءالساعة 5 الصبح وقفلت باب بيتهاوكمان باب شقتها فى الدور الارضى علينا بالمفتاح
مسكتها على الكنبة بوس لشفايفها ورقبتها وصدرهاوفرك ودعك فى كل حتة فيها وخلعتها القميص الفلاحى وقعدت ملطوتقفيش فى بزازها ورضاعة وعضعضة لحلماتها وفركت كسهاودعك فى طيازها الكبيرة خرم طيزها دعكتهولهاوقعدت توحوح وتتلوىجابت شهوتها مرتين
قعدت تشد زبرى بايديها وطلعته من البنطلونوخلعتنى البنطلونوطلعنا على سريرها .. هى قعدت وانا وقفت فوق سريرهاومسكت زبرى تدعك فيه ولحسته ومصته وخربشته بسنانهاوبتتعب بضانى اوى لما تفركها بصوابعها الناشفة
نكتها على سريرها وهديت حيلهانكتها وهى نايمة على ظهرها وعلى جنبها وعلى بطنهاونكتها وهى قاعدة على ايديها ورجليهاجابت شهوتها مرات كتيرة معدتهاش من كترهاكانت زى الحنفيةوحسيت كانها مثارة انى بنيكها فى سريرهاوجوزها مش موجود
ونطرت لبنى مرتين فى كسها
وخدتها ودخلنا المطبخ مصت زبرى ونكتها وهى ساندة على الحوضوفى الحمام سندت على الحيطة ونكتهاوجابت شهوتها مرتين ثلاثة
وخدتها فى الصالة مصت زبرىونطرتهم فى بؤها ومسكت راسها وخليتها تشربهم عافيةوبعدين صالحتها وقلتلها " دا لبن مغذى وخسارة يترمى على الارض ..انتى اولى باللبن دا "كانت هلكانة من النيك لانها كبيرة
ملط وشعرها منكوش
لبست هدومى ولبست قميصها
قالتلى انها هتنام لغاية الظهر عشانها مش قادرة
جسمها متكسر وظهرها وفخادها واجعينها
شافتلى الطريق سالك ولا ايه ؟
وبوست راسها ومشيت
الاحد الصبح بدرى 6 الا عشرةلقيت جوز هناء مشى خرج راح شغلهوهناء طلعت قدام بيتها وبصتلىفهمت انها عايزة نيكدخلت عندها الدور الارضى الساعة 6 صوحضنتها وهى خلعت على طول الجلابية البيتى ولباسهاوخلعتنى هدومى وقعدت تشد فى زبرىوقعدتنى على الكنبة وقعدت جنبىبوس ومصمصة فى شفايفهاوبوس وعضعضة خفيفة فى رقبتها وودانهاوتقفيش فى بزازها وقرص لحلماتهاوفرك لكسها ودعك وقرص فى وراكهاجابت شهوتها مرةمسكت شعرها بين ايديا وشديتها منه ناحية الارضوقلتلها " انزلى مصى زبر راجلك يا بت "راحت نازلة على الارض بين رجليامسكت زبرى وبصتلى كلها شرمطةوباسته ونزلت فيه لحس وخربشت راسه باسنانهاوقعدت تمص فيه بكل هيجانودعك بضانى وتشدهم بايدهاوتنزل تلحسهم وتشفطهم وتمصهمونيمتها على ظهرها على سريرهاوفشخت وراكها يمين وشمالوحشرت طرحتها فى بؤهاونزلت نيك في كسهاوكل ما تصرخ صرخات مكتومة الطشها قلم خفيفعلى وشها او بزازها او طيازها او رقبتهاوعجبها كدا الهايجةوجابت شهوتها 4 مراتونيمتها على جنبها واشتغلت دق فيهاوجابت شهوتها مرتينونطرت لبنى فى كسهاوارتاحنابعدها قامت مصت زبرى لوحدهاوراحت قاعدة عليه وغرقتنى بنت المتناكة كسها قعدت يسيل كتيرجابت شهوتها 3 مراتوقمت قعدت اقفش فيها واعض حلماتها وافرك خرم طيزها من براشدتنى من زبرى وقعدت تمص فيه بافترىروحت قعدتها على ايديها ورجليها على السريروحشرت طرحتها فى بؤهاونزلت دق فى كسها من وراوارزع جسمى فيهامسبتهاش غير لما سندت براسها على السريروطلعت الطرحة من بؤهاوقالتلى ان كسها بيوجعها ومش قادرة تتحملجابت شهوتها فى الوضع دا 5 مراتونطرت لبنى فيهاارتاحنا عشر دقائقولقيتها فى المطبخقعدت اقفش فيها وهى فى المطبخواقرص حلماتهاوافرك فى طيازها وافرك خرم طيزهاواضربها على فلقة طيزها الشمال بكف ايدياومسكت زبرى تمصه وسندتها على الحوضونزلت نيك فيها وقعدت كاتمة صوتها بالعافية" تزوووووم وبؤها مقفول "خايفة من الفضايح عشان عيالها نايمين فى الدور اللى فوقيناوجابت شهوتها مرتينونطرت لبنى فى كسهاوسحبت زبرى ونزلتها بسرعة على الارض تشرب الباقىلبسنا هدومناوكانت مجهزة بسبوسة وعصير مانجه وشويه فاكهه
وجابتهم فى الصالة
وكنت عارفها بخيلةفقلتلها " ليه التكلفة دى ؟ "قالتلى " تكلفة ايه بس ؟ ..كل واشرب عشان صحتك اللى بتصبها فى كسى "وراحت ضاحكة بمحن
وكلنا وشربنا سواوخرجت من عندها 8 الا ربعالاربعاء روحت الصبح بدرى عند سعدية " أم رحاب "لقيتها قاعدة قدام بيتهاولما شافتنى على اول شارعهاراحت قفلت باب بيتها وجت ناحيتىفاستغربت ليه هى جاية ناحيتى ناحيتىالمفروض انى هادخل عندها وانكها زى كل مرةجت وسلمت علياوقالت ان البيت مش فاضى عندهاوقالتلى " هتعرف تتصرف دلؤقتى عشان نرتاح ؟ "قلتلها " ايوة "قالتى " طب اسبقنى بس مش تمشى بسرعة عشان خطوتى صغيرة "خدتها وروحنا عند جدتىكانت جدتى مسافرةوبيتها فاضى وسطحها كمان متقفل شقها وفاضيةطلعتها السطحوظبطنا حاجة انيكها عليهاكنبة برده زى عندهاوكانت قلقانة فطمنتها ان كله تمامومفيش قلقوان محدش هيطلع ناحيتنا خالصومسكتها خدتها فى حضنىوخدت شفايفها بين شفايفىوهيا كانت زى المكنة بتاكل شفايفىوقعدت احسس على طيازها الكبار من فوق الجلابيةواقرص فيهم كمان وهى تتوجع على خفيفواقفش فى بزازها المدلدلينواقولها " عايز ارضع يا سعدية يا لبوة ..عايز ادوق الفرس البلدى دا يا مرة "وشدتلها الطرحة ومصمصت رقبتها وودانهاوهى توحوح ووشها ورقبتها احمروا جامدوبتتحرك وتحاول تهرب من بؤقىوانا قافش فى طيازها وشاددها علياوخلعتها الجلابية السمراوقلعت السنتيانة القماش ولباسها الاسودوخلعتنى التيشرت بتاعى والبنطلون والشورتوحضنتها وقعدت افرك في بزازها واقرص حلماتهاواعض فيهم واقفش لها جامد فى بزازها وطيازها الحلويينوهى ماسكة زبرى تدعكه وتدعك بضانىوافرك كسها المبقلظ التخينوجابت شهوتها مرتينووشوشتها فى ودانهاوقلتلها " انزلى مصى زبر راجلك يا سعدية "راحت ضحكت بمحنوقالت " دا انا مش هاسيب حتة فيه مش هامصها "ونزلت تلحس وتمص فيهونطرتهم فى بؤها وشربتهم بنفس راضيةارتاحنا 5 دقائقوقعدت اقفش فيها وارضع بزازهاوخليتها تمص زبرى تانىونيمتها على ظهرها على الكنبةونزلت نيك في كسهاوجابت شهوتها 4 مراتونطرت اللبن فى كسهاوارتاحنا تانىودعكت طيازها وفركت خرمهاومصت زبرىوقعدتها على ايديها ورجليها على كرتونوحطيت لباسها فى بؤهاونكتها بزبرى فى كسهاوارزع زبرى جواها وانكتهواخبط بجسمى فى طيازها ووراكها من وراومع كل دا بفرك فى خرمهاوجابت شهوتها 6 مرات فى الوضع داونطرت لبنى فى كسهاونامت على جنبها مهدودةوانا قعدت على الكنبة وزبرى مدلدل قدامى
قمت لبست هدومىوقلتلها " البسى .. هاجيب حاجة وهاجى "قالت " مش تتأخر .. عشان هاكون لوحدى وهاقلق "قلتلها " متقلقيش يا ولية .. جبت اللبن لسه فى كسك مرتين "ضحكت بدلع اوى وقالتلى " ما انا رافعة رجلى اهو لفوق عشان مينزلوش "ونزلت اشتريت حاجة ساقعة لها وازاة مايةعشان تشرب وترتوىورجعتلها .. لقيتها لسه ملبستشوسألتها فقالت " انا جسمى واجعنى فقلت ارتاح شويه "
بس منظر طيظها وهى نايمة على جنبها وقف زبرىروحت خالع ملطاديتها تشرب مية وحاجة ساقعةواديتها تمص زبرىوقعدت اقرص حلماتهم بصوابعىواقولها " مصى يا متناكة .. طيازك اللى مصدراهم فى وشى هيجونى "وهى تضحك وتمص جامد وتقفش فى بضانىونيمتها على ظهرهاونزلت دق فيهاوكتمت بؤها وحشرت فيه لباسهاونزلت دق فيها بافترى ثلث ساعةجابت شهوتها فيهم 4 مراتونطرت اللبن فى كسهاوطلعته انقط الباقى بسرعة على بزازهاوقومتها ادتها زبرى تلحسهوبعد كدا نزلنا من المكان دا الساعة 9 ص
قعدنا اكتر من ساعتين ونصوروحنا احنا الاتنينالاثنين الصبحنزلت اشترى حاجة الصبح من البقالومكنش لسه فتح مع انه بيكون دايماً فاتح فى الميعاد دافمردتش ادخل بيتى عشان مش اكسل انى انزل تانى واروح للبقالفوقفت على اول الشارع فى مكان اكون شايف منه البقال لما يفتح محلهوانتظرت حوالى ثلث ساعة وبرده البقال مفتحش
المهم فى آخر الثلث ساعة اللى وقفتها دىهناء اللبوة فتحت شباك بيتها وشافتنى واقف فى الشارع قدامهافخبطت هى الشباك فى الحيطة عشان يعمل صوت وانا اخد بالى منهافانا بصيت لفوق لما سمعت الصوت دا عشان اشوف ايه الصوت دا
فشوفتها فى الشباك فابتسمتلى وبعتتلى بوسة ع الهواشاورتلها على زبرى فشاورتلى على بيتها وشاورتلى بايدها يعنى " لأ "ففهمت انها عايزة تتناك لكن مش هينفع جوا بيتها المرة دىعشان جوزها موجود او عيالها صاحيينوشاورتلى بايدها على اتجاه بيودى ناحية بيت جديد يخص جوزهابيت لسه مقفول وبيتعمل فيه تشطيباتففهمت انها عايزة تتناك هناك
سبقتها فى اتجاه البيت اللى قالت عليه
وبعد خمس دقائق لقيتها جاية ولابسة جلابية بيتى حمراواول ما شافتنى قالتلى " معلش اصل العيال صاحيين و جوزى كمان جوا "قلتلها " ولا يهمك يا لبوة .. يلا عشان ترتاحى "قالتلى " ان جوزها واخواته بنوا كذا بيت جديد جنب بعض فى المكان دا وشاورتلى عليهملكن كلها بيوت لسه بيتعملها تشطيبات .. وقليل ان حد مننا يجى هنا "قلقت شويه لكن قلت بينى وبين نفسى " احنا مش هنتأخر كتير "شارع كبير وواسع جداً والمكان فاضى ..فعملت حسابى انى اكتملها بؤها وانا بانيكهاعشان الصوت مش يتسمع لاى حد رايح او جاى فجأة
ودخلنا بيتها وكان فيه كراتين كتيرة فاضية ومتفتحةفردناهم على الارض بسرعةالمهم خدتها فى حضنى وبوستها من بؤهاومصمصت شفايفها وهى كانت بتاكل شفايفى
وقالتلى " انا مزاجى رايق وعايزة ارقصلك النهاردا "قلتلها " ماشى يا لبوتى "خلعت الجلابية عشان تعرف تخلع السنتيانة واللباسعشان لحمها يبقى حر مفيش حاجة ماسكاهورجعت لبست الجلابية تانى على اللحمكان معاها موبايل بتاعها وشغلت هى اغنية بتحبهاونزلت رقص ..وقعدت ترقص وتقرب ببزازها منى جامد وتهزهم قدام عنياوتدينى جنبها وتهز طيازها ناحيتى اوى وتبص فى عنياوخلعتنى هدومى وهى بترقصووقفت بالشورت بس
وبعد ما خلصت رقص مسحتلها عرقها الكتير اوى بمناديل ورقوخدتها فى حضنى ومصمصت شفايفهاومصمصت وعضعضت ودانها ورقبتهالقيتها خلعتنى الشورت وقعدت تدعك فى زبرى بايدها الشمالوتفعص فى بضانى بايدها اليمينوقعدت اهمس فى ودنها وانا بافرك طيازها من فوق الجلابيةواقولها " عجبتينى اوى يا لبوة وانتى عمالة ترقصى جامد أوىوتهزى لحمك قدام عنيا عشان توقفى زبرى اللى هينيكك "وهيا شدت على زبرى جامدوهريته دعك وتفعيص فى بضانىونزلت على زبرى تلحسه وتمصه بجنون وكأنها جالها صرعكانت مثارة اوى
قومتها خلعتها الجلابية بتاعتهاوقعدت اقفش فى بزازها وارضع فيهمونيمتها على الارض على الكرتون وكملت تقفيش ورضاعة فى بزازهاواعض حلماتهم واقرص حلماتها بصوابعىوهى تتوجع وتوحوح وتقول " كمان .. عاوزة اتناك "وهريت فخادها وبطنها بوس وقرص وبقت تتلوى وتوحوحوفركت كسها وجابت شهوتها
وشدت زبرى وقامت قعدت على ركبها ووقفت انا قدامهاوهى كملت دعك ولحس ومص فى زبرى وبضانىونيمتها على الارض على ظهرهاورفعت رجلها على كتافى ورشقت زبرى كله جواها مرة واحدةوهى تتوجع وتتأوه وحطيت لباسها فى بؤهاوبقت عماله تزوم جامدوجابت شهوتها مرتين
وقلبتها على جنبها وكملت دق فى كسهاوجابت شهوتها كمان مرة
ونطرت اللبن فى كسهاوأكدت عليها انها تاخد موانع حمل فى كل مرة انيكهاوهى طمنتنى وارتاحنا شويه
وقمت مسكت بزازها تانى فركتهمودعكتهم فى بعض بكل قوةوهريت كسم بزازها تقفيش وقرص لحلماتهاوقمت اديتها زبرى فقعدت تمصه بسخونةوحطيت لباسها فى بؤها
وروحت قعدتها على ايديها ورجليهاونكتها فى كسها وافتريت على كسمهادق فى كسها وخبط ورزع بجسمى فى طيازهاوادعكلها طيازها واقفش فيهم واقرصهم وانا بنيكهاوجابت شهوتها 4 مرات
ونطرت اللبن فى كسها وسحبتهووقفت قدامها عشان انزل شويه لبن صغيرين على وشهاوهى مسكته تمصه وتفركه عشان يطلع بقايا اللبن على لسانها وتشربهوهناء بتعمل كدالقيت فيه واحدة واقفة برا الاوضة اللى بنيك فيها هناءوعنيها على زبرى وهناء بتمصه وتشرب بقايا اللبن منهاول ما شوفتها اتخضيت لكن عرفتها على طول
انها ولية جارتنا ساكنة فى الشارع اللى بعدناجوزها يبقى اخو جوز هناءوهناء كانت بتضرب الولية دىرغم ان الولية دى اقوى من هناء
المهم قلتلها " انتى دخلتى هنا ازاى يا ولية وامتى ؟ "لقيت هناء اتفزعت وقامت لقت الولية دىوقعدت تقول " يا نهار اسود .. يا فضحتى "هناء سألتها " ايه اللى جابك دلؤقتى هنا ؟ ..ودخلتى بيتى ليه ؟ وازاى ؟ "
قالتلها " انا باجى بيتى زى ما انتى بتيجى بيتك ..انا حاطة معزتين فى بيتى اللى هوا جنب بيتك داوساعات باجى الصبح احطلهم الاكل ..لكن وانا جوا بيتى سمعت صوت حد بيخبط جوا بيتك "وقالتلها " جوزى معاه مفاتيح البيوت الثلاثة اللى اتبنت جديدعشان بيكون موجود وبيفتح بنفسه للعمال بتوع التشطيبات "وورتنا المفاتيح فى ايدها ..
الخبط اللى هى تقصده " خبط ايدى على طياز هناءوخبط جسمى فى طيازها وانا بانيكها فى كسها من ورا "
فلما هويدا سمعت صوت الخبط دا جوا بيت هناءفتحت بالمفاتيح اللى فى ايدها ودخلتلقت هناء على ايدها ورجليها على الارضوانا وراها وشغال خبط ورزع فى طيازها ودق فى كسها
هويدا دى انا اتكلمت عنها قبل كدافلاحة جسمها نفسه " شاسيه عريض "ومليانه لحم شويه وعليها بزازها متوسطة ومدلدلةوطيازها كبيرة اوى
تخنها مش ملفت .. تخنها مهضوم
طيزها هى اللى ملفتة اوى اوىمش ممكن تخطى خطوة واحدة على الارضمن غير ما طيازها بالكامل تتحرك حركة جامدة من تحت لفوقبتتحرك كلها مع بعضها على شكل دوامة
جوزها متجوز عليها واحدة رفيعةنام معاها وحملت منه فاتجوزها عشان الفضايحالمهم مش مهتم بالقديمة ام طياز دى خالص
كنت متعود اشوفها كل يوم الصبحمن 3 او 4 سنيناشوفها مكشوفة لابسة جلابية صدرها مفتوحاو رافعه هدومها وهى بتمسح سلالم بيتهاودايماً باشوف طيازها اللى بتتحرك زى الدوامة
من حوالى شهرين شفتها الصبح قبل الساعة 7وقعت على رجليها وهى جاية من ارض زراعيةورايحة ناحية بيتهاالمهم ندهت عليا ساعدتهاوسندت علياجسمها مليان شويتين وتقيلة جداًوطيازها كبارقومتها بصعوبة شديدةوسندت عليا وبزازها طرية اوى اوىوطول ما هى ماشية توحوحوانا فى دماغى انى عايزها توحوح من حاجة تانية غير رجليهاووصلتها بيتهاوروحت ضربت عشرةقصدى كذا عشرة
المهم هناء قالت " طبعاً انا ياما ضربتك وطلعت عينك يا هويداوهتفضحينى اكيد "هويدا قالتلها " انا لو كنت عايزة افضحك يا بتمكنتيش هتشوفينى واقفة قدامك لغاية دلؤقتى "هناء قالت " كنتى هتقولى لجوزى او لجوزك "هويدا قالت " كان زمانى روحت جبت امك واختك يشوفوكى بعنيهم "هناء قالتلها " يا بنت الكلب يا وسخة "وضحكنا كلناهناء سألتها " انتى قفلتى باب البيت ؟ "هويدا قالت " لا .. دخلت اشوف فيه ايه واخرج على طول ..مكنتش عاملة حسابى انى هاستنى جوا بيتك شويه "هناء قالت لها " اقفلى الباب وتعالى هنتكلم كلمتين قبل ما نمشى "هويدا راحتهناء قالتلى " انا وهى قرايب وكمان ستات زى بعض ..هويدا محتاجة نيك لان جوزها متجوز واحدة تانيةومش بيقرب من هويدا خالص من حوالى 4 او 5 سنين "قلتلها " عايزانى انكها ؟ "قالتلى " ايوة .. لازم تنكها ..عشان بعد المشاكل اللى بينى وبينهاوبعد اللى هى شافته دلؤقتى دا ممكن هى تفضحنا فى اى وقت "
ثوانى ودخلت علينا هويدا وقالت انها قفلت باب البيت بالمفتاحوهناء قالتلى " الحمام على ايدك اليمين " ففهمت انها بتوزعنى عشان يتكلموا سوا
روحت الحمام شطفت وشى وزبرىومسحت وشى فى منادل ورقوانا فى الحمام سمعت صوتهم بيشدوا مع بعض فى الكلامبس كله همهمة ومش عارف اميز الكلماتوبعد 10 دقائقروحتلهملقيتهم اتفقوا على النيكوهناء طلعت برا الاوضةلكن هويدا قالتلها " انها هتنكسف تعمل اى حاجة فى وجودها "هناء قالتلها " هاروح البيت ونصف ساعة وارجعلك "هناء راحت وغابت عننا حوالى ساعة الا ربع
لقيت هويدا قالتلى انها لازم تاخد دوش عشانها راجعة من الارض الزراعيةودخلت الحمام خدت دوشوبعد ما خلصت دخلت عليها الحمامحاولت تمنعنى انى ادخل عليها الحماملكنى اصريت انى ادخل
كانت مكسوفة انى دخلت عليها وهى ملط فى الحمامكانت بيضة وجسمها بيلمع وعريضة ومليانة لحموجنابها عريضة وبزازها مدورين ومدلدلينهى كانت عينها على زبرى اللى واقف قدامىوخدتها فى حضنى وهى فتحت رجليهاعشان زبرى يدخل ما بينهم واحنا واقفينوقلتلها " فين بقى الطياز اللى كل الناس بتبص عليها ؟ "راحت ضحكت بمرقعة ومحنوقالتلى " اهم ورا "لفيتها وشوفتهم .. طياز كبيرة ومدورة وبيضاءومرفوعة رافعة بنت متناكة
ومصمصت شفايف هويدا وقلتلها فى ودنها " عجبتينى يا بت "وهى تقولى " بجد عجبتك ؟ " اقولها " ايوة يا فرسة "وهى تضحك وتقول " الفرسة ناقصها فارس "قلتلها " اهو بين رجليكى يا لبوة " راحت قافلة عليه بوراكهاوكسها طالع منه نار كان زبرى حاسس بيها
وفى اللحظة دى فركت حلمتها وقرصتها بايدى اليمينوكمان قرصت طيزها بايدى الشمالوكررت القرص كذا مرةراحت اتوجعت واتوحوحت كتير
قلتلها " تعرفى تمصى ؟ "قالتلى " ايوة .. جوزى قبل ما يتجوز واحدة تانية ويبطل ينيكنىكان بيخلينى امصله بالعافية "قلتلها " وهتمصيلى انا كمان بالعافية يا هويدا ؟ "ضحكت وقالتلى " لأ .. هاعملها بمزاج وياك "
مسكت شفايفها امصمصهموبعد كدا مصمصت وعضعضت ودانها ورقبتها المليانةوبقت توحوح وتتلوى منى وتحاول انها تتهرب من بؤىواشتغلت تقفيش ورضاعة وعض فى بزازهاوفرك فى طيازهاوهى تتمرجح بين ايديا وتتلوى بجسمها بشكل فظيعكنت حاسس كانى حاضن عربية نقلجابت شهوتها مرة وصرخت وكتمتلها بؤها ببؤىوقعدت على البانيو عشان مكنتش قادرة تقف ساعتها
وطلعنا برا قعدت على ركبها على الارضوانا واقف قدامها وزبرى فى وشهاوهى مسكته تلحس فيه وتمص راسهوتشفطه فى بؤها وتبص فى عنيا بكل منيكةقلتلها " افركى بضانى بس بالراحة يا هايجة "قعدت تمص زبرى وتشفطه تفرك فى بضانىاستمرت على كدا يجى ربع ساعة
ونيمتها على ظهرها وكسها كان مقلبظوفرشتها ودخلت زبرى بالراحةوقعدت تشخر وكانت مكسوفى وبتحاول تدارى شخرتهابس انا بوست راسها وبعدين بصيت فى عنيهاوطمنتها انها تاخد راحتها معايا ومش تنكسف منىوقعدت احرك زبرى جواها ومع كل حركة توحوح وتقعد تقول " اووووه "ولو خبطه جوا كسها تشخروحطيت جزء من جلابيتها جوا بؤهاورفعت رجليها فوق كتافىونزلت دق في كسها وهى تزوم وتتلوىوانا شغال نيك واقولها " هاتيهم يا هويدا .. هاتيهم كمان يا بت عشان ترتاحى "
جابت شهوتها 5 مرات فى الوضع دا ونطرت لبنى فى كسهاوقعدت تقول " اه يا كسى .. اه عطشان "وفضلت رافعلها راجليها الاتنين لفوقوهى حطت لباسها بين وراكها وقفلت وراكها عشان اللبن ما ينزلشوسألتها على سنها قالت انها " 39 سنة "فأكدت عليها برده انها تاخد اى برشام عشان منع الحملوبعد شويه نزلت رجليها وارتاحت شويه
ورضعت بزازها تانى وقعدت اعض فيهم وافترى عليها وامصمص واعضعض حلماتهاوهى تضربنى بايدها وتقولى " يا لهوى عليك .. بالراحة يا ولا عليهم "وقعدت ابوس فى كتافها وبطنها ووراكهاوفركت كسها فجابت شهوتها تانى
واديتها زبرى قعدت تشد فيه وتدعك بايديها الاتنينونزلت تمص فيه بكل قوتهاوتمص بضانى فى بؤها " تمص كل بيضة لوحدها "ووقفت قدامها ومسكت راسهاوقعدت احرك زبرى فى بؤها لجوا ولبراوسبتهولها تمصه تانى وتلحسه
ورقدتها على ايديها ورجليهاوقعدت ابوس ظهرها وحشرت جزء من جلابيتها فى بؤهاوفركت طيازها الكبار اوىورشقت زبرى فى كسها من ورا فصرخت صرخة مكتومةوقعدت اقفش فى طيازها ولقيت خرم طيزها مفتوحفسألتها وقالت ان جوزها كان بينكها فى طيزها دايماً قبل ما يتجوز عليهاقعدت انيك فى كسها جامدوهى من تعب النيك بقت حاطة وشها على الارضوطيزها مرفوعة لفوق قدام زبرى اقفش فيهم وادعكهمواضربها عليهم وافرك خرم طيزهاوطالع داخل فى كسها بزبرى
وهناء دخلت علينا وجايبة معاها شنطةفسألتها " ايه الشنطة دى يا بت ؟ "قالت " دا الفطار عشان النيك اللى عملته فينا النهاردا "وقالتلى " نيكها جامد اللبوة ام طياز اللى كل المنطقة بتتفرج على طيازهاوهى تجرى بطيزها من قدام اى حد يشوفها عشان خايفة يبعبصها او يفشخها "
وهويدا جابت شهوتها 6 مرات فى الوضع دا
ونطرت اللبن فى كسها وهىحطت لباسها بين وراكهاوقفلت وراكها على اللبن واتقلبت نامت على ظهرهاوقعدت تتوجع وتحاول تاخد نفسها
وهناء قامت تحط الاكل عشان ناكل كلنا
وروحت جنب هويدا فمسكت زبرى مصته وباستهوقالتلى بصوت واطى " انا كنت عطشانه من كام سنة "قلتلها " هانيكك واروى كسك على طول يا هويدا "ابتسمت جامد اوى وقالتلى " لوحدنا ؟ "فهمت انها " عايزة تتناك بعيد عن هناء "قلتلها " زبرى ليكى بس تقدرينى "قالتلى " كل حتة فى جسمى ملكك "وقمنا عشان ناكل كلناكلنا وشربنا الحاجة الساقعة اللى كانت جيباها هناء معاها
ولبسنا هدومنا وخدتهم فى حضنى الاتنينواحدة على يمينى وواحدة على شمالىوبوستهم من خدودهم وايديا الاتنين مرة على طرف طيازهمومرة تقفش فى طرف بزازهم
وطلعت هناء وهويدا وقفوا قدام البيتولما لقوا الشارع امانطلعت انا وروحت على طولوبعد شويه شفتهم من البلكونةهناء مرات واحد وهويدا مرات اخوهولقيت مرات الاخ الثالث بتقولهم حماتكوا سألت عليكواوراحوا معاهاوانا نمت عشان كنت هلكان
الاربعاء النهاردا
روحت للولية اللبوة سعدية " ام رحاب "6 الا ربع صباحاًخدتها على بيت جدتى وطلعنا فوق على السطحقفلنا باب السطح ودخلنا اوضة جوا السطحخلعتها جلابيتها السمرا والطرحة على طول وسنتيانتها ولباسهاوخليتها ملط وخلعت هدومىمسكتها حضنتها وقعدت ابوس فيهاوامصمص شفايفها وودانها ورقبتهاوهريت بزازها الكبار تقفيش ورضاعة وعض لحلماتهاوفرك فى كسها ودعك فى طيازها وفى خرم طيزهاجابت شهوتها مرةنزلتها على الارض على ركبتهاومسكت زبرى تمصه وتلحسهوقعدت اقولها " مصى يا سعدية زبرى جامد ..مصي زبر راجلك يا ولية "وهى بصراحة هرت زبرى وبضانىرقدتها على شويه كرتون على الارض على ظهرهاورفعت رجليها لفوق على كتافىونزلت فى كسها نيكوتوحوح وتتمحن بكل قوتهاجابت شهوتها 3 مراتونطرت اللبن فى كسهاوارتاحنا شويهومسكت بزازها ارضع تانى واقفشوافرك طيازها الكباروهى تشد فى زبرىوقفت قدامها وهى على الارض عشان تمص زبرىودلعت زبرى بلحسها ومصها لهوتشفط بضانى فى بؤها الكبيرومسكتها قعدت انيكها بزبرى فى بؤها رايح جاىورقدتها على الارض على ايديها ورجليهاونكتها فى كسها واشتغلت رزع فى طيازها جامدانيك فى كسها وادع خرم طيزهاوهى توحوح وتتموحن جامد جداًجابت شهوتها 4 مراتونطرت اللبن فى كسها تانىواديتها زبرى تكمل مص ولحس فيهوارتاحنا ربع ساعةولبسنا هدومنا ومشيناوخدتها على فرن العيش جبتلها عيشعشان النيكة متكونش عطلتها عن حاجةوروحنا سوا
الجمعة الصبح بدرىروحت انا وهناء على بيتهم الجديدكانت لابسة جلابية سمرا وطرحةدخلنا وخدتها فى حضنىوقعدت اقفش فى بزازها وطيازها من فوق الهدومومصمصت شفايفها وهى كانت بتاكل شفايفى بنت المتناكةوقعدت تتلوى وانا بامصمص رقبتها وودانها وبادعك فى طيازهاوقلعنا هدومناونزلت على ركبها تدعك زبرى وتلحس فيه وتمص بكل قوةوتفرك بضانى بصوابعها وتلحس الكيس اللى جواه البضانوقومت رقدتها على ايديها ورجليها على الارض ونزلت دق فى كسهاولقيت صوتها بقى عالى فجأة رحت ضربتها جامد جداً على طيزهاوقلتلها بنرفزة شديدة " يا بنت المتناكة هتنفضحى "وخليتها حطت اللباس بتاعها جوا بؤها عشان صوتها مش يتسمعوكملت دق فيها وهى كانت تايهه وانا شغال نيكوجابت شهوتها 4 مراتونطرتهم جواهاسحبتها على الحمام وفتحت المياة بتاعة الدوشووقفنا تحت المياة وحضنتها وفركت طيازهاوخليتها نزلت على الارض تمص فى زبرىوهى بتمص قعدت اقرص فى حلماتها بكل قسوةوهيا عضت زبرى كذا مرة غصب عنهاوحشرته جوا بؤهاولما طلعته من بؤها راحت هى مسكته هرته مصخليتها واحنا واقفين تحت الدوش تدينى ظهرها وتسند على الحيطة بايديهاوجيت من وراها ورشقت زبرى فى كسها من وراونكتها فى كسها جامد وفشخت كسمهاوهى صوتها بقى عالى وقعدت اضربها على طيازها واقرص حلماتهاكل دا وانا شغال نيك فيهاولما جابت شهوتها مبقتش قادرة تقف فقعدت على طرف البانيووقفلنا المياة وخدتها برا الحمامنيمتها على ظهرها على فرشة كانت فى الارضورفعت رجليها على كتافى ونزلت نيك فى كسهاوقعدت اقفش فى بزازاها جامد واقرص حلماتها وانا بادق فيهاوجابت شهوتها 3 مرات كمان ونطرت لبنى فى كسهاوقمت حشرت زبرى فى بؤها وهى نايمة على الارضوكانت هلكانة اوى فمصت ولحست زبرى على خفيفوارتاحنا شويه وقامت طلعت الفطار وكلناوقالتلى " هويدا زمانها جاية عشان عايزة تتناك هى كمان ..بقالها سنين ما اتناكتش .. كانت عايزة تتناك منك النهاردا الاولبس انا قلتلها اتناك انا منك الاول عشان الحق امشى قبل ما جوزى يقوم من النوم "قلتلها " ولا يهمك .. هانيكها واطفى نارها "قالتلى " اتوصى بيها عشان تعبانة بجد "كلت وارتاحت ثلث ساعةلقينا هويدا جت .. وقامت هناء مشيتهويدا قالتلى " وحشتنى من الاسبوع اللى فات "قلتلها " وانتى كمان يا ام طياز مفيش زيها "قعدت تضحك اوى وقالتلى " انا مش هتنفعنى مرة فى الاسبوع "قلتلها " عايزة يوم لوحدك غير اليوم اللى بتشاركك فيها هناء "قالتلى " لا يا حبيبى .. انا عايزة مرتين ويكونوا لوحدى بعيد عن هناء "وخدت رقم تليفونى واتصلت عليا عشان اسجل رقمهاالمهم قالتلى " انا جايبالك قميص نوم تحت الجلابية السمرا هيعجبك اوى "وخدتها فى حضنى وبوستها ومصمصت شفايفهاوهى كان جسمها سخن جامد وطرى جداًوكانت بتدوب اوى من البوسة وتغمض عنيها وتتوه اوىوقعدت ادعكلها طيازها واقفش فى بزازها فى من فوق الهدوموخلعتها الجلابية السمرا فلقيت تحتها قميص ازرق قصير فوق الركبةوبزازها وطيازها هيخلوا القميص يتقطعفقلتلها " ايه دا يا لبوة "قعدت تضحك بمرقعة وتقولى " عجب زبرك يا حبيبى المنظر اللى هو شايفه "قلتلها " تعالى اسأليه بنفسك عشان يرد عليكى وينيكك "قعدت تضحك وتتمايص وتقولى " دا انا هاسأله واسأله واسأله "وقلتلها " ارقصى لزبرى وهزى لحمك قدامه "شغلت التليفون بتاعها على اغنية ورقصتوقعدت تهز فى جسمها جامد اوى وتمتع عنياولما شافت زبرى واقف جامدراحت نزلت مسكت زبرى وقعدت تلحس وتمص فيهوانا اقولها " كمان يا مرة .. كمان .. خدى راحتك "قعدت تمص فى زبرى يجى ربع ساعةوسحبته منها فنزلت على بضانى لحستهم وشفطتهموخلعتها القميص بتاعها وخلعتها لباسهاونيمتها على الارض على ظهرهاوركبت فوقها وقعدت امصمص رقبتها وودانهاوصدرها وكتافهاواقفش فى بزازها وارضع منها واعض الحلمات واقرصهم جامدونزلت ابوس فى بطنها وعضلات بطنها تنكمش جامد وبطنها تتلوىوهى توحوح وتتوجع وتقولى " ارحمنى .. انا مش حمل الحركات دى "ونزلت على وراكها ابوسها واقرصهاوقعدت افرك كسها بايديا الشمالفجابت شهوتها وصرختوحضنتها وهى على الارض دقيقةواديتها زبرى قعدت تمصه بقوةورشقته فى كسها ورفعت رجليها الاتنين على كتافىونزلت نيك فيهاومع كل حركة توحوح جامد وتقول " اف .. اح .. احووووووه على زبرك "وتصرخ وتقولى " طفى نارى يا ولا "وجابت شهوتها 3 مراتوقلبتها على جنبها وكملت نيك وتقطيع فى كسهاوجابت شهوتها مرتينونطرت لبنى فى كسهاوارتاحنا خمس دقائقولقيتها قامت لوحدها مسكت زبرى ونزلت دعك ولحس ومص فى زبرىوحطيته بين بزازها وتدعكه ما بينهم جامدوقمت سحبتها على الحمامفتحنا الدوش وخليتها توطى تمص زبرىوبعد كدا طلعت زبرى من بؤها وحطيت لباسها فى بؤهاوخليتها تلف وتدينى ظهرها وتوطى وتسند على البانيوونزلت نيك فى كسها من وراوطلعت كسمها فى الحماموجابت شهوتها 4 مراتوقعدت تترجانى ابطل نيك عشان كسها بياكلها وبيوجعها من حركة زبرىمبقتش قادرة تتحمل حركة زبرىفنطرت لبنى جواها وقعدت تحت الدوش جوا البانيوومسكت زبرى تلحس فيه وتمصهوقعدت تقولى " بحبه اللى بيريحنى دا .. بحبه اوى يا ولا "قلتلها " زبرى هاينيكك على طول ويريحك يا هويدا "ووقفنا استحمينا تحت الدوشوطلعنا قعدنا شويه وبعدين لبسنا هدومناومشينا روحنا سوا كان الشارع فاضىوبعدين اتفرقنا وكل واحد راح على بيته
كان ميعاد سعدية " ام رحاب " الاربعاء .. لكن انشغلت جامدفروحتلها الجمعة الصبح الساعة 6 الا ربعلقيتها قاعدة فى مدخل بيتها فقلتلها " صباح الخير "ردت عليا وجت ناحيتى على طولودخلت جوا المدخل عندهاوقالتلى " مجتش ليه يوم الاربعاء ..انا كنت مستنياك وقلقت لما مش جيت "قلتلها " معلش كان فيه ظروف "وبصتلها من فوق لتحت ..وقلتلها " هينفع دلؤقتى ننام ؟ "قالتلى " انا لسه قايمة من النوم يا ولا "قلتلها " مش النوم دا يا ولية ..قصدى النوم اللى خلاكى تقلقى لما مجتش يوم الاربعاء "قالتلى " لما مجتش يوم الاربعاء ولا الخميس .. قلت راحت عليا "قلتلها " لا يا ولية .. لازم تاخدى حقك ..لازم تاخدى الحصة بتاعتك "راحت ضحكت ومسكت زبرى من فوق البنطلونوقالت " عايزنى بجد ؟ "قلتلها " انتى ايديكى بتقول انك هتموتى على زبرى "قالت " اه .. محتاجاه بس جوزى زمانه جاى ..هينفع تاخدنى على برا ؟ "دخلت بيها لجوا شويه .. وقفشت فى بزازها على خفيفوقرصت حلمتهاوقلتلها " يالا يا لبوة .. البسى وتعالى ورايا .. هاستنى على اول الشارع "قالتلى " تدينى فرصة استحمى بسرعة عشانك ؟ "قلتلها " بسرعة .. مش هتأخرى "وفعلاً بعد ثلث ساعة كانت خرجت من بيتهاوماشية ناحيتىوبدأت انا امشى وهى ماشية وراياوروحت على بيتى جدتىوخدت سعدية وطلعنا على السطحوسألتها " اتأخرتى كل دا عشان تستحمى ؟ "قالت " لازم اكون حلوة فى عنيك .. استحمى واجهز نفسى عشان راجلى "قلتلها " اخلعى الجلابية السمرا والطرحة وتعالى "خلعتهم ولقيتها لابسة قميص قماش قصيروجت خدتها فى حضنىوقعدت اقفش فى ظهرها وطيازهاواشمشم فى شعرها اللى غرقان كريموابوسها فى رقبتها واوشوشها فى ودانها " شعرك ريحته حلوة اوى يا بت يا سعدية "وهى تضحك وتتمايص بجسمهاوهى مدت ايدها جوا البنطلون ومسكت زبرىقلتلها " للدرجادى يا لبوة مستعجلة ؟ "قالتلى " اه .. وحشنى زبرك اوى يا واد "روحت قعدت امصمص شفايفها جامدوهى تفرك فى زبرى وتشده جامد على آخرهوقعدت ابوس فى رقبتها وصدرهاونزلت تقفيش فى بزازها وابص فى عنيها واقولها " هافشخ كسمك النهاردا يا سعدية "وهى تضحك وتقول " اه اه .. افشخنى .. انا جاية معاك عشان كدا "وقلتلها " انزلى مصى زبر راجلك يا لبوة "قالتلى " عنيا يا راجلى "ونزلت مسكت زبرى اللى واقف على آخره من كتر دعكها فيهوقعدت تبوس فى راسه فرفعت راسها ناحيتى وهى بتبوس فى زبرىقلتلها " كمان .. الحسيه ومصيه يا لبت "نزلت فيه لحس بلسانها لغاية بضانىوقفشت على زبرى بشفايفها وهرتنى مصوثبتلها راسها ونكتها فى بؤهاوخلعتها لباسها وقميصهاونيمتها على الكنبة على ظهرهاورفعت رجليها على كتافىورشقت زبرى فى كسها فصرخت ولما جيت اسحبه شخرت شخرة جامدةقلتلها " خدى مزاجك يا لبوة ومتنكسفيش "راحت ضاحكة ورشقته تانى فيهاوحطيت لباسها فى بؤهاونزلت نيك فيها بقوةوهى تصرخ صرخات مكتومةوجابت شهوتها مرتينونيمتها على جنبها وطيازها ناحيتىونزلت نيك فى كسها وضرب على طيازها وفرك فى خرمهاوجابت شهوتها 3 مرات كمانونطرت لبنى فى كسهاوبعد ما ارتاحت شويهقربت زبرى من بؤهاقعدت تلحس وتمص فى زبرىونزلت على بضانى قلتلها " دول اللى بيجبولك اللبن السخن "قعدت تضحك وقالتلى " دول حبايبى "وقلتلها " اشفطيهم جوا بؤك يا ولية واتوصى بيهم "وبعد ما ظبطت زبرى وبضانى لحس ومصقعدت اقفش فى بزازها واعضعض حلماتهمورقدتها على الكنبة على ايديها ورجليهاقالتلى " بلاش تحط اللباس فى بؤى بيتعبنى اوى "وقلتلها " مش هاحط اللباس فى بؤك .. عشان ترتاحى وكمان اسمع صوتك ..بس ميكونش عالى عشان الفضايح يا لبوة "ونزلت نيك فيها وقعدت توحوح وتحاول تتحكم فى صوتها على قدر ما تقدرارزع فيها جامد وانيك كسها وافرك خرم طيزهاوجابت شهوتها 3 مراتوخليتها نامت على بطنها على الكنبةوقعدت ارزع فى كسهاوجابت شهوتها تانى ونطرت لبنى جوا كسهاوكانت بتموت من التعبقامت قعدت ومسكتنى من زبرى ولحست بقايا اللبنقلتلها " ارتحتى يا سعدية "قالت " اكيد .. بتهد حيلى لكن زبرك بيطفى المحنة اللى فى جسمى "خدتها فى حضنىولبسنا هدومناونزلت جبتلها فطارورجعتلها تانى وقعدنا كلناونزلنا شربنا حاجة ساقعةوهى اشترت عيش لبيتها من جنب بيت جدتىوروحنا سوا
تعليقات
إرسال تعليق