زوجة اخى ... قصص سكس المحارم

  ? مساء الخير لكم جميعا . احبتي انا شاب ابلغ من العمر 24 سنة اسمي سعود من الرياض اسكن في حي الروضة( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)   اسكن مع عائلة مكونة من والدتي واختي المطلقة عمرها 29 سنة واخي الاكبر يبلغ من العمر 28 سنة وزوجته التي تبلغ من العمر 27 وقصتي هي مع اختي وزوجة اخي سواء حيث ان اخي يعمل في السلك العسكري ويأتيه عمل مسائي احيانا او مايسمى ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) مناوبات ليلية المهم في يوم من الايام دخلت ووجدت غرفة اختي مقفلة وكنت اسمع صوت خفيف وكأنها تتحدث بالتلفون وسمعت زوجة اخي معها في الغرفة فقلت ربما انهما تتحدثان مع احدى زميلاتهن ولكن المشهد تكرر كثيرا خاصة حينما يكون اخي في عمل ليلي ولايحدث ذلك من اختي وزوجة اخي الا بعد الساعة الواحدة ليلا فقررت ان اضع مسجل للتلفون وبالفعل وضعت مسجل للصوت في غرفتي وفي الليلة الموعودة سمعتهن يتحدثن مع شاب ويتبادلن السماعة فيما بينهن معه وكل واحدة منهن تحاول ان تبين له انها اجمل من الاخرى جسما وما الى ذلك فكلكم تعرفون الغزل بالهاتف بين فتاة وشاب المهم اخذت انتظر ماذا ستسفر( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)   عنه هذه المحاد...

نيكة من اول الوصول قصص سكس عربي

 ها أندا اعود اليكم من جديد

أحسست بأنني مخنوق من العمل و بأنني لم أحضى بعطلة قصيرة أفوج بها على نفسي فقررت ان اسافر الى اوروبا كالعادة وحرت بين السفر الى باريس أو تولوز مدينتي المفضلة و بين وجهة أخرى ففكرت في التوجه الى كاب ايغدج حيت مدينة التحرر بمعناه الكامل لاكن في الاخير استقر رائي على اكتشاف مدينة مارسيليا
توجهت يوم الخميس و بعد رحلة بالطائرة لمدة ساعتين و نصف و التوجه الى وسط المدينة و جدت في انتظاري موظف الشركة اللتي حجزت منها الشقة اللتي سأقضي بها عطلتي لانني أحب الشقق لاكون على حريتي
توجهنا الى الشقة و عند صعودنا التقينا بشابة بالمصعد و ألقت التحية علينا و اندمجت في الحديت مع الموظف لسابق معرفتها به و رحبت بي دخلت الشقة و انصرف الموظف لادخل لاخد دوش ساخن لأزيل تعب السفر بعد خروجي منه سمعت دقات على الباب ظننت انه الموظف عاد لشيء نسيه لبست برنس الحمام و توجهت لفتح الباب لأفاجأ بأنها الشابة اللتي قابلناها بالمصعد تسألني عن الانترنيت هل هو موجود عندي ام لا لاخبرها بأنني لم استعمله بعد فقالت لي نعم ارى انك كنت تستحم و ضحكت ضحكة كلها ميوعة و سألتني من اين انا قلت لها من المغرب لتفاجأني بأنها من الجزائر و انها هنا للعمل و تسطن بالشفة بجانبي
و اقول لها تشرفت بمعرفتك و تخبرني بأن لا اتردد في استعلامها عن اي شيء اريده لأشكرها و اطلب منها ان تسمح لي بلبس ملابسي و تتركني و انا امعن النظر بمؤخرتها
لبست ملابسي و رتبت ما اريد بالخزانة و اشعلت حاسوبي و أوصلته بالشبكة بحثت به عن السوبر مارشي القريب مني و توجهت لشراء ما يلزمني
اشتريت ما أحتاجه و رجعت للشقة و رتبت ما معي بالثلاجة و جلست اتصفح الحاسوب لأعرف اين سأقضي ليلتي و استقر بي المطاف على ملهى ليلي للمتحررين و بين مجمع عبارة عن صاونا و جاكوزي و ملهى للمتحررين كذلك
اعددت سندويشا لي و صببت كاسا من الليمونادا و بدأت بالاكل لاسمع الطرق من جديد فتحت الياب لاجد صاحبتنا على الباب تعتدر على الازعاج و تسألني هل انا محتاج لشيء لانني عربي مثلها و يجب عليها الترحيب بي فأشكرها على دلك و كان السندويش بيدي فاخبرتها ان كانت تريد مشاركتي الطعام فقبلت و دخلت الى الشقة اغلقت الباب و عند الجلوس جلست هي بجانب الحاسوب
توجهت للمطبع لاعد لها سندويشا من اللحم المدخن و بعض البطاطس المقلية و احظرتهم لها لأجدها تبحلق في الحاسوب اللدي كان على صفحة المجمع و تسألني بكل جرأة و بدون مقدمات هل احب الاجنبيات في الفراش قلت لها لا انا أحب الجميع لتقوم بالوقوف و الاستدارة و تسألني عن رأيي في قوامها لا اخفي عليكم سرا فلديها قوام يشبه الفنانة سامية خشاب بالصدر النافر و الشعر المسدول و المؤخرة المستديرة
قلت لها ان الجمال العربي لا يعلى عليه فقالت لي و لمادا ابحت عن الاوروبيات و جلست بجانبي فبدأت بملامسة جسدها بدأت بوجهها و اكتافها الى صدرها نزولا الى الارداف و بدون حياء وضعت يدها على زبي لتجده في اشد هيجانه فحررته و بدأت باللعب به بيدها لأغيب معها في قبلة جنونية و يداي تبعصص في لحمها لابدأبازالة ما ترتديه و اقلع بنطلوني و انزل للحس كسها اللدي وجدته غارقا في مائه و بادلتني اللعق بالمص و نحن في وضعية 69 و بعد ان هاجت قامت لتجلس على زبي اللدي كان في حالة من الهيجان لا توصف و بدأت بنياكتها فو هي تتأرجح فوفي و يداها وراء رأسها و انا لا اكف عن اللعب بحلمات ثدييها لابدل معها الوظعية و انيكها و هي في وضعية السجود و ابدأ في صفع مؤخرتها و زبي مرشوق بكسها و هي تتأوه و تصرخ بأن لا اكف عن امتاعها بزبي و يداي مرة تجرها من شعرها و أخرى تصفع فلقاتها و اصابعي تلعب في ثقب طيزها و احاول توسعته لتقول لي هل اعجبك طيزي فأقول لها نعم فتقول لي اجخله بلطف فزبك كبير فأتف عليه من ريفي و ابدأ بادخاله و هي تصوت من الالم فأقول لها لا داعي لذلك فتقول لي لا اتمم ما بدأته فادخله لرويدا رويدا حتى استقلر كله داخلها و اعتادت عليه فقالت لي حرام عليك كنت ستحرم طيزي من هده اللدة فبدأت بنياكتها من طيزها و كسها يجيب لبنه و انا لا اكف من دك طيزها و عن اقتراب شوهتي قالت لي انها تريد حليبي في جوفها فاستدارت لانزل حليبي في فمها و تبلع الكل و انام فوقها و تقول لي من الاحسن الان و اخدنا الدوش معا و لعبنا جولة سريعة تحت الدوش لنتفق على ان ترافقني الى مكان سهرتي و نقضي بها ليلة ماجنة من تبادل النساء بالجاكوزي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عمتى اللذيذة قصص سكس المحارم

إبن صديقتى المراهق قصص سكس عربي

ابن خالتي والنيكه اللي مش هتحصلي تاني قصص سكس