كس أختي المربرب قصص سكس المحارم

 قصتي تبدأ مما ذكرته في قصتي السابقة والتي كانت مختصرة جدا، وهي مع محارمي الثرث أمي وأختاي.

أنا إسمي بلال 25 سنة أعيش بمدينة فاس بالمغرب طالب جامعي، معروف بين الناس باحترامي وأخلاقي والتزامي، أعيش مع أمي زهرة وأختين فاطمة وأميمة وستأحدث فقط عن فاطمة وأؤجل أمي وأميمة إلى قصة سابقة, أنا تعرفت على الجنس منذ زمن طويل اظن منذ كان في عمري 10 سنوات وذلك من خلال مواقع النت الخاصة بذلك أنا متوسط القامة جسمي رياضي لأنني أمارس الرياضات القتالية لي زب متوسط وغليظ شيئا ما. أختي فاطمة عمرها 30 سنة غير متزوجة جسمها يشبه جسم الممثلة الجميلة ميا خليفة تماما وهذا هو سبب عشقي لهذه الممثلة بحيث إني تفرجت على جميع أفلامها حتى المدفوعة منها. المهم أختي لديها صدر مثالي وجذاب بل هو السبب الكبير في انجذابي لها ولديها مؤخرة بارزة وتخرب عقل من ينظر إليها رغم أنها تلبس الحجاب إلا أني مؤخرتها تبقى بارزة وظاهرة للعيان. وصراحة عندما كنت أفكر في جنس المحارم دائما كنت أفكر بها أولا.
بعد الواقعة التي وقعت لي مع أمي وأختاي كنت أظن أنها نزوة عابرة ومرة بل زلة شيطانية ولكن بعدها بيومين جائتني فاطمة وأنا بغرفتي أدرس وصدقا عقلي لا يخرج عن ما كان فإذا بي أسمع الباب يطرق ويفتح دخلت فاطمة وسألتني عن ماذا أفعل فأجبتها أنني أدرس فسألتني هل أشعر بالتعب وأود الاسترخاء وكانت من عادتها أنني أنادي عليها كلما شعرت بالتعب لتقوم لي بمساج على متفي وأنا جالس فوق الكرسي إلى أن أشعر بالارتياح فأشكرها وتذهب، لكن هذه المرة وبينما أنا مسترخ في المساج سألتني إن كنت أحب أن تعمل لي المساج لكل جسمي فما كان مني إلا أن وافقتبسرعة. ارتميت فوق السرير وقلعت القميص الذي كنت أرتديه ونمت على بطني فأخدت أختي قليلا من الزيت الخاص وبدأت في دلك جسمي وأنا في تخبلات عالية في سماء الخيال والأحلام وبينما أنا هكذا فتحت عيني فوجدت أختي قد خلعت قميصها بحجة أنه يوجد حرارة بالبت فبدأ صدرها المنتفخ يظهر من حمالة صدرها وأنا أحس أنهما يكادان ينفجران فما كان مني إلا أن بدأت أتحسسهما وألعب بهما وأختي تضحك وتبعد عينيها عني كأنها خجولة مني، فلما رأيت ذلك أخدت زمام المبادرة ونهضت وانقضضت على شفتيها أقبل فيهاما وأرفسهما بشفتاي فكانت أحلى قبلة أجربها في حياتي. وبينما نحن في غمار نشوة القبلة بدأت أحس أن شيئا ما يقلع حزام سروالي فما كانت إلا يد أختي تبحث عن قضيبي فوصلت إليه وبدأت تدعكه بيدها وانا أقبل فيها وإحدى يدي على صدرها واليد الأخرى تلعب بطيزها. بعد هذا قررنا أن لا عودة وأننا يجب أن نكمل الطريق فبدأت أنزع عنها لباسها قطعة قطعة وكلما نزعت قطعت قبلتها فبلات ترفعني لعالم الخيال حتى أصبحنا نحن الإثنين كما ولدتنا أمنا، فبدأت أمص في حلمات صدرها وبطنها وأنفاسها تتقطع كأنها في سكرات الموت أما آهاتها فكانت تكتمها بقطعة قماش وضعتها على فمها لكي لا يسمعنا من في المنزل آهههههههههههههههههه آححححححححححححححح وأنا مستمر في المص والتقبيل إلى أن وصلت إلى كسها هناك سمعت صرخة ظننت حقا أن المنزل ارتجف لها فبدأت أمص فيه وأدعك فيه إلى أن نزل ماءها مرتين ثم وقفت ورمتني على السرير فأخبرتني أنها تحب أن قضيبي ولكن في نفس الوقت لا تريد أن تتخلى عن اللذة التي تحس بها في كسها فأنها حين ذاك فهمت مقصدها فقلت لها ما علينا إلا بوضعي 69 أي لساني في كسها وفمها على قضيبي فقضيانا اللية كلها تقريبا هكذا إلى أن اقترب طلوع الصبح ما بين مص ودعك ونزول لبن وارتواء بالماء فقامت من عندي ووعدتني أنه يجب علي الانتظار قليلا قبل أن نقبل على الفتح المبين فكانت هذه حالتنا لما يقارب الأسبوعين المصووالقبل إلى أن جاء اليوم الموعود,
وهذا ما سنحكيه في الحلقة المقبلة