زوجة اخى ... قصص سكس المحارم

  ? مساء الخير لكم جميعا . احبتي انا شاب ابلغ من العمر 24 سنة اسمي سعود من الرياض اسكن في حي الروضة( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)   اسكن مع عائلة مكونة من والدتي واختي المطلقة عمرها 29 سنة واخي الاكبر يبلغ من العمر 28 سنة وزوجته التي تبلغ من العمر 27 وقصتي هي مع اختي وزوجة اخي سواء حيث ان اخي يعمل في السلك العسكري ويأتيه عمل مسائي احيانا او مايسمى ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) مناوبات ليلية المهم في يوم من الايام دخلت ووجدت غرفة اختي مقفلة وكنت اسمع صوت خفيف وكأنها تتحدث بالتلفون وسمعت زوجة اخي معها في الغرفة فقلت ربما انهما تتحدثان مع احدى زميلاتهن ولكن المشهد تكرر كثيرا خاصة حينما يكون اخي في عمل ليلي ولايحدث ذلك من اختي وزوجة اخي الا بعد الساعة الواحدة ليلا فقررت ان اضع مسجل للتلفون وبالفعل وضعت مسجل للصوت في غرفتي وفي الليلة الموعودة سمعتهن يتحدثن مع شاب ويتبادلن السماعة فيما بينهن معه وكل واحدة منهن تحاول ان تبين له انها اجمل من الاخرى جسما وما الى ذلك فكلكم تعرفون الغزل بالهاتف بين فتاة وشاب المهم اخذت انتظر ماذا ستسفر( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)   عنه هذه المحاد...

ابي لا يدع اختي تنام. قصص سكس المحارم

 ملاحظة: القصة مستوحاة من احداث واقعية من احدى العائلات.


بلغت هذه الفتاة الجميلة فوق العشرين ولم تتزوج بعد. الناس صارو يقولون عنها عانس ولكن ابي الصارم ضل على موقفه ولم يزوجها فهي ابنته الكبيرة الوحيدة والجميلة وهو يرفض تزويجها بحجة ان الخاطبين لا يناسبونها.

هي فعلا كانت قمه في الجمال والانوثة. فتاة طولها وسط مربربه بيضاء جدا افخاذها عريضة قليلاً وطيزها كبير وصدرها كبير.

جسمها ناعم جدا جدا فهي في بداية العشرينات من عمرها.

امي مطلقة منذ عدة سنوات لذلك تعيش عند بيت اخوها وبسبب ذلك يعتمد ابي على ابنته الكبيرة في كل شيء, هي تطبخ له وتجهز فراشه وتخدمه وتنظف ثيابه والبيت وهذه الاشياء. الشي الوحيد الذي لم تفعله له حتى ذلك الوقت هو امتاعه في الفراش بجسمها الانثوي الجميل الذي يشتهيه كل زب .

في احدى ليالي الصيف الساخنة وعندما كنا ننام في الصالون وكانت اختي نائمة على بطنها بجانب فراش ابي في بيتنا الصغير المؤلف من غرفة ومطبخ وصالون فقط, جائها ابي من الخلف واخذها في حضنها وبدأ يفرك زبه الكبير على طيزها.

اختى طبعا بدأت تستيقظ وتقول « اه اه» وهنا ابي لم يتردد وامسكها بشدة اكثر وهو يفرك زبه على طيزها.

<ماذا تفعل يا ابي>?
هسسس, اسكتي ولا كلمة
<اتركني
-اسكتي ووضع يده على فمهما, ففهمت انه يجب عليها الصمت

بشكل او بآخر يبدو انها قررت الرضوخ له من شدة حبها له وبراءتها ولأنها مستعدة لفعل اي شيء من اجل سعادته.


هنا بدأ الأب المحروم ينزل سروال نومها ببطئ فظهرت أفخاذها الناعمة وطيزها وبدأ أبي يتلمس طيزها وأفخاذها الناعمة ويبوسها وهي تغمض عينيها ووجهها يبدو عليه الخجل والتوتر.

وضع يده على كسها وبدأ يمسكه بيده ويفركه بنعومة ثم شلحها الكلسان ولمس كسها البني المقوس الناعم بيده لأول مرة وشعر بالعسل على كسها.

لم يكن يعرف هل هذا عسل الشهوة أم انه افرازات من كسها ولكنه اعتبره طبعا كسل الشهوة.

فرك زبه الاسمر الطويل على كسها حتى امتلأ زبه عسلاً. ثم فتح طيزها قليلا وادخل زبه في فتحة طيزها دفعة واحدة وهي تصرخ صرخات وتنهيدات ممحونة ومكتومة لكنها يبدو أنها شعرت بالمتعة.

ظل يدخل زبه في طيز ابنته وفي نفس الوقت يمسك ثدييها او يمد رأسه ويمص حلمات صدرها الجميل الكبير.

ما هي الا دقائق والاب يقذف لبنه الساخن في عمق طيزها الابيض ويتركها متممدة على فراشها.

انتهت القصة

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عمتى اللذيذة قصص سكس المحارم

إبن صديقتى المراهق قصص سكس عربي

ابن خالتي والنيكه اللي مش هتحصلي تاني قصص سكس