زوجة اخى ... قصص سكس المحارم

  ? مساء الخير لكم جميعا . احبتي انا شاب ابلغ من العمر 24 سنة اسمي سعود من الرياض اسكن في حي الروضة( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)   اسكن مع عائلة مكونة من والدتي واختي المطلقة عمرها 29 سنة واخي الاكبر يبلغ من العمر 28 سنة وزوجته التي تبلغ من العمر 27 وقصتي هي مع اختي وزوجة اخي سواء حيث ان اخي يعمل في السلك العسكري ويأتيه عمل مسائي احيانا او مايسمى ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) مناوبات ليلية المهم في يوم من الايام دخلت ووجدت غرفة اختي مقفلة وكنت اسمع صوت خفيف وكأنها تتحدث بالتلفون وسمعت زوجة اخي معها في الغرفة فقلت ربما انهما تتحدثان مع احدى زميلاتهن ولكن المشهد تكرر كثيرا خاصة حينما يكون اخي في عمل ليلي ولايحدث ذلك من اختي وزوجة اخي الا بعد الساعة الواحدة ليلا فقررت ان اضع مسجل للتلفون وبالفعل وضعت مسجل للصوت في غرفتي وفي الليلة الموعودة سمعتهن يتحدثن مع شاب ويتبادلن السماعة فيما بينهن معه وكل واحدة منهن تحاول ان تبين له انها اجمل من الاخرى جسما وما الى ذلك فكلكم تعرفون الغزل بالهاتف بين فتاة وشاب المهم اخذت انتظر ماذا ستسفر( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)   عنه هذه المحاد...

حكايتي مع والد صديقي قصص المثليه الجنسيه و الشيميل

 خلاصة قصتي مع والد صديقي الذي كنت احترمه و استحي منه و لم اكن أتوقع أن ينيكني بهذه القوة الى ان حدثت تلك الحادثة حين رايت زبه و لم اصدق نفسي فيومها كنا متجهين الى عرس في مدينة بعيدة عنا و يومها قد عزمني صديقي الى عرس ابن عمه في الريف و كنت مسرورا جدا لانني سازور تلك المدينة الجبلية الجميلة و اخبرني انه سيذهب رفقة ابوه و انا اعرف ابوه جيدا لانه يسكن في نفس حينا . المهم انطلق صديقي بالسيارة وأنا أجلس بجانب ابوه في الخلف و قطعنا حوالي ثلاث مائة كيلومتر و قد بقي لنا حوالي مائتين و الطريق كان وسط الجبال و بينما نحن كذلك اذ طلب منه أبوه ان يتوقف في منطقة فيها مياه عذبة تنبع من الارض حتى نستريح و بالفعل كانت عبارة عن سهل واسع جدا فيه كروم و اشجار و كان هناك منبع بارد جدا و ماءه عذب

حين نزلنا بقينا نشرب و كنا نحن الثلاثة و بسرعة اتجه والد صديقي الى السيارة و بقيت انا اشرب و اغسل وجهي ثم عدت الى السيارة و تركت صديقي يغسل وجهه و حين وصلت تفاجات و لم اتوقع ابدا تلك المفاجاة الغريبة و التي لم تخطر على بالي ابدا فقد وجدت والد صديقي في وضعية القرفصاء و هو خلف السيارة و زبه يكاد يلامس الارض و قد كان يبول و هو بتلك الوضعية حتى لا ننتبه له و لم يسمع صوت قدماي حين اتجهت اليه و لم اصدق حين رايت زبه و كان كبيرا جدا و من شدة المفاجاة احسست برجفة كاملة في جسمي و لذة جنسية غريبة جدا حيث انتفضت و بمجرد ان رءاني حتى حاول اخفاء زبه و كان كبيرا جدا و ممددا جدا و كانه كان منتصبا و ارتخى و هنا قذفت داخل بنطلوني من شدة الشهوة و انا غير مصدق لانني اول مرة ارى زب في حياتي و اي زب حيث كان اكبر زب اراه و لم اتخيل ان هناك رجلا يملك زب بذلك الحجم . بعد ذلك ركبنا السيارة وانطلق صديقي بالسيارة و انا جالس بجوار أبوه مبلل بالمني و متضايق لكني لم اتوقف عن التفكير في زب والده للحظة فهمس إلي والده لا عليك ولا يهمك وأعطاني منديلاً فمسحت بعض آثار السائل بزجاجة مياه كانت معنا . وعيناي لا تفارقان زبه داخل البنطلون واتكأ للخلف كأنه نائم وفتح سوستة بنطاله وأخرج زبه لي وانا ألعب به طيلة الطريق وهو يضع يده تحت طيزي يملس عليها ويكاد أن يخترقها .
و حين وصلنا الى مكان العرس ذهبت و نظفت ملابسي مرة أخري وارتديت بنطلون جديد و عدت الى الحضور
بعد ذلك لاحظت ان والد صديقي ينظر الي و يضحك في كل مرة الى ان اقترب مني وبدأ يلتص بمؤختي وسط زحام الحفلة ولا أحد يلاحظ ذلك وكان يحضنني من الخلف وأنا في عالم آخر من المتعة و عادت الرجفة و الشهوة مرة اخرى في جسمي و احسست بنفس الشعور لما قذفت و انا اتمنى لو ارى زبه مرة اخرى بل لو ينيكني . ثم قلت له لكن بيني و بينك انت تملك زب حمار فانفجر بالضحك ثم سالني هل اعجبك فضحكت و هنا امسكني من يدي و قال هيا اتبعني و اخذني الى غرفة بسيطة جدا كانت في جهة معزلة من البيت و بمجرد ان ادخلني حتى اخرج زبه مرة اخرى و لكن هذه المرة انا رايت زبه منتصب و مرفوع الى الاعلى و كان جد شهي و لم اعرف كيف امسكته و بدات العب به . و لم يكن باستطاعتي استعياب كل ذلك الزب في يدي و كان زب جميل جدا و له اجمل راس لونه ابيض و راسه وردي و بقيت الحسه و لم استطع رضعه من شدة ضخامته و كنت ارضع و زبه يزداد انتصاب اكثر
و رايت زبه يكبر في كل مرة مع كل لمسة او لحسة حتى صار مثل الفولاذ و انزلت بنطلوني ونزلت علي قدماي رافعاً إليه طيزي وهو يقف خلفي ماسكاً زبه وأنا بصقت على اصبعي ثم ادخلته في طيزي لأاهيأها له عدة مرات دخولاً وخروجاً حتي أحسست أنها وسعت جداً لتستوعب زبه الضخم و كنت اترقب بلهفة وشوق لحظة دخول الزب في طيزي لانني كنت متاكدا ان زبه الكبير سيمزقني . اهه كم كان زبه لذيذا حين دخل طيزي رغم الالم و كان حارا و ساخنا جدا و هو يذبح فتحة طيزي و انا اكتم اهاتي الساخنة و شهوتي وهو يرزع بكل قوة وأنفاسه تعلو وتعلو ويديه تقبضان علي خصري وأنا العب بزبي حتى احسست بماءه الساخن ينهمر داخل احشائي و قذفت بقوة و نشوة و انا منحني و مائل و ارى خصيتاي و خصيتيه و زبه يظهر نصفه ثم يختفي حين كان ينيكني و بعد ان قذف رايت زبه يخرج من طيزي و يتدلى بعدما ارتخى و قطرات المني تنزل منه و من طيزي و كانت نيكة ساخنة جدا أخمدتني وأخمدت حرارة طيزي .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عمتى اللذيذة قصص سكس المحارم

إبن صديقتى المراهق قصص سكس عربي

ابن خالتي والنيكه اللي مش هتحصلي تاني قصص سكس